الشيخ سعيد حماد - عضو مجلس ادارة الدعوة السلفية ومسئول الدعوة بالخارج :
ذهبت مع بعض الدعاه وحفرنا بئرا في قريه للمسلمين في جمهورية مالاوي في افريقيا
وكان هناك قريه نصرانيه بجوار القريه القريه المسلمه فجاء اهلها وسألونا : هل ستمنعوا عنا الماء لأننا لم ندخل في الاسلام ؟
فقلنا لهم : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الناس شركاء في ثلاث الماء والكلأ والنار" فنحن مأمورون بمشاركتكم مهما كان دينكم او لونكم او لغتكم.
فعقد قادة القريه النصرانيه مؤتمرا جمعوا فيه أهل القريه وقالوا لهم : ما رأيناه من المسلمين لم نره من بني قومنا او بني ديننا
وفي نهاية الاجتماع وبعد نقاش لم يطول قررت القريه بأكملها أعتناق الاسلام.
اعتنقوا الاسلام ببركة حديث واحد للنبي صلى الله عليه وسلم وهو حديث ليس في العقيده او الايمان بل في السماحه والرحمه
فما اجهلنا بالاسلام وحقيقته ويال تقصيرنا في جانب الاخلاق
حقا "يا له من دين لو كان له رجال"
منقول..
ذهبت مع بعض الدعاه وحفرنا بئرا في قريه للمسلمين في جمهورية مالاوي في افريقيا
وكان هناك قريه نصرانيه بجوار القريه القريه المسلمه فجاء اهلها وسألونا : هل ستمنعوا عنا الماء لأننا لم ندخل في الاسلام ؟
فقلنا لهم : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الناس شركاء في ثلاث الماء والكلأ والنار" فنحن مأمورون بمشاركتكم مهما كان دينكم او لونكم او لغتكم.
فعقد قادة القريه النصرانيه مؤتمرا جمعوا فيه أهل القريه وقالوا لهم : ما رأيناه من المسلمين لم نره من بني قومنا او بني ديننا
وفي نهاية الاجتماع وبعد نقاش لم يطول قررت القريه بأكملها أعتناق الاسلام.
اعتنقوا الاسلام ببركة حديث واحد للنبي صلى الله عليه وسلم وهو حديث ليس في العقيده او الايمان بل في السماحه والرحمه
فما اجهلنا بالاسلام وحقيقته ويال تقصيرنا في جانب الاخلاق
حقا "يا له من دين لو كان له رجال"
منقول..