يقول جلسات الخميس والاربعاء هو اللى ينسقها يحمل اوزاره واوزار كل هؤلاء
يقول الى ان جاء يوم وكان فلان هذا نحبه ونحب جلسته لأنه خفيف الد م
ويتكلم على هذا ويضحك المجموعه كلها
لكن أكثر شئ انا نخاف من لسانه السليط للى ممكن يستلم حد
فين مع دوام الاسبوع
الى ان جاء يوم الثلاثاء
ووجدوا هذا الشاب جالس فى المكتب
ويكتب ويقول اللهم اغفرلى
اللهم اغفرلى
اللهم اغفرلى وتب على أنك انت التواب الرحيم
فقال الشباب قعدنا نضحك عليه لانه كل يوم يطلع بحركه جديده
فقال الشباب جلس الى الساعه 11 ولا رد على احد منا
يقول شاب خرجت ورجعت لأتأكد هو صادق ولا لاء
ولقيت هذا الشاب طالع متوضى ودخل المصلى وقال الشاب وانا
ناظر عند الباب عليه وجدت هذا الشاب ينتفض
وكبر وركع
ورفع ثم سجد فلا والله مارفع حتى اذن الظهر ثم رفع
وكمل صلاته
ثم جاء يوم الاربعاء ننتظر هذا الشاب يتصل ما إتصل ولا يرد
ثم الخميس ما اتصل ولا يرد الجمعه ما اتصل ولا يرد السبت
ذهبنا الى المسجد فوجدناه
وهو كرر ويقول اللهم اغفرلى وارحمنى وتب على انك انت التواب الرحيم
ثم قال له احد الشباب والله يا فلان لادفع لك مائه الف ريال لكن تعطينى النوته اللى معاك اللى فيها حقت البنات
فقال الشباب وجدناه صاح وينتفض وبكى ثم طلع وظل الشباب ينادوا عليه يا فلان مايرد
الى ان امسكه احدهم
وقال له يا فلان انا اسف اأن زودنا اليوم عليك وقل حيائنا معك
فنظر اليه الشاب وقال تحسبنى ابكى لانى ما اقدر ارد عليك انت وإياه
لا انا بكيت لانى تخيلت الله جل جلاله وهو مستوى على عرشه يسمع هذا المسكين
وهو يقول ادفع مائه الف عشان اعصى ربى
فقال له الشاب والله ما اتركك حتى تعلمنى باللى صار
فقال له انا يوم الثلاثاء كنت مواعد ثلاث بنات وانا رايح للثانيه ثم بجيكم النادى
يقول
نزلت
فوجدت شخص كلما أتقدم خطوه يتقدم مثلى اوقف يوقف اتقدم خطوتين يتقدم خطوتين
يقول ثم فجأه وقفت فتقدم هذا الرجل خطوه وجائت سياره ماشيه بسرعتها القصوى
يقول فجأه فإذا بالسياره تضرب فى هذا الرجل وسحبته السياره امامى وما بقى فيه عظم الا ما انكسر
فبكى الناس وانا والله ما بكيت وجلست انظر الى وجه الذى امتلأ بالدماء
وانا والله العظيم اشوف وجه هذا ارجل كوجهى وانا فى لحظه صمت جائنى واحد عند إذنى
وقال اسمع المره هذى قدمناه ووقفناك المره الثانيه والله نقدمك انت يقول الشاب والله التفت والله ما وجدت احد
يقول وأسمعها تانيه المره هذى قدمناه ووقفناك المره الثانيه نقدمك انت
يقول رجعت قلت لو انى متقدم والغرفه مليانه سيديات وأفلام وصور والبومات فجمعت هم كلهم
قلت والله لأخلى ربى يرانى وأنا وضعهم فى كيس نفايات
فجمعها كلها ورفعها عند برميل زباله اعزكم الله
فتجمعت على شياطين الدنيا كلها اللى يقول اخاف تنتكس
وتتحسر عليها
واللى يقول لا تكمل
وانا أفكر فى فى اللى قالى والله نقدمك
يقول والله من النفضه والربكه وقع الكيس
وإنتثرت الافلام والالبومات
هذا الرجل الذى إستفاد من هذه الرساله
هذا الرجل اصبح الان على ثغر من ثغور المسلمين
وإن اقواما لايعرفونه يدعون له
وإن اقوام ما رأوه على الطبيعه ويدعون له جعل الله حبه يملئ قلوب الناس
اما انت قد لا يأتيك النذير فهل تعلن توبتك قبل اجلك
يقول الى ان جاء يوم وكان فلان هذا نحبه ونحب جلسته لأنه خفيف الد م
ويتكلم على هذا ويضحك المجموعه كلها
لكن أكثر شئ انا نخاف من لسانه السليط للى ممكن يستلم حد
فين مع دوام الاسبوع
الى ان جاء يوم الثلاثاء
ووجدوا هذا الشاب جالس فى المكتب
ويكتب ويقول اللهم اغفرلى
اللهم اغفرلى
اللهم اغفرلى وتب على أنك انت التواب الرحيم
فقال الشباب قعدنا نضحك عليه لانه كل يوم يطلع بحركه جديده
فقال الشباب جلس الى الساعه 11 ولا رد على احد منا
يقول شاب خرجت ورجعت لأتأكد هو صادق ولا لاء
ولقيت هذا الشاب طالع متوضى ودخل المصلى وقال الشاب وانا
ناظر عند الباب عليه وجدت هذا الشاب ينتفض
وكبر وركع
ورفع ثم سجد فلا والله مارفع حتى اذن الظهر ثم رفع
وكمل صلاته
ثم جاء يوم الاربعاء ننتظر هذا الشاب يتصل ما إتصل ولا يرد
ثم الخميس ما اتصل ولا يرد الجمعه ما اتصل ولا يرد السبت
ذهبنا الى المسجد فوجدناه
وهو كرر ويقول اللهم اغفرلى وارحمنى وتب على انك انت التواب الرحيم
ثم قال له احد الشباب والله يا فلان لادفع لك مائه الف ريال لكن تعطينى النوته اللى معاك اللى فيها حقت البنات
فقال الشباب وجدناه صاح وينتفض وبكى ثم طلع وظل الشباب ينادوا عليه يا فلان مايرد
الى ان امسكه احدهم
وقال له يا فلان انا اسف اأن زودنا اليوم عليك وقل حيائنا معك
فنظر اليه الشاب وقال تحسبنى ابكى لانى ما اقدر ارد عليك انت وإياه
لا انا بكيت لانى تخيلت الله جل جلاله وهو مستوى على عرشه يسمع هذا المسكين
وهو يقول ادفع مائه الف عشان اعصى ربى
فقال له الشاب والله ما اتركك حتى تعلمنى باللى صار
فقال له انا يوم الثلاثاء كنت مواعد ثلاث بنات وانا رايح للثانيه ثم بجيكم النادى
يقول
نزلت
فوجدت شخص كلما أتقدم خطوه يتقدم مثلى اوقف يوقف اتقدم خطوتين يتقدم خطوتين
يقول ثم فجأه وقفت فتقدم هذا الرجل خطوه وجائت سياره ماشيه بسرعتها القصوى
يقول فجأه فإذا بالسياره تضرب فى هذا الرجل وسحبته السياره امامى وما بقى فيه عظم الا ما انكسر
فبكى الناس وانا والله ما بكيت وجلست انظر الى وجه الذى امتلأ بالدماء
وانا والله العظيم اشوف وجه هذا ارجل كوجهى وانا فى لحظه صمت جائنى واحد عند إذنى
وقال اسمع المره هذى قدمناه ووقفناك المره الثانيه والله نقدمك انت يقول الشاب والله التفت والله ما وجدت احد
يقول وأسمعها تانيه المره هذى قدمناه ووقفناك المره الثانيه نقدمك انت
يقول رجعت قلت لو انى متقدم والغرفه مليانه سيديات وأفلام وصور والبومات فجمعت هم كلهم
قلت والله لأخلى ربى يرانى وأنا وضعهم فى كيس نفايات
فجمعها كلها ورفعها عند برميل زباله اعزكم الله
فتجمعت على شياطين الدنيا كلها اللى يقول اخاف تنتكس
وتتحسر عليها
واللى يقول لا تكمل
وانا أفكر فى فى اللى قالى والله نقدمك
يقول والله من النفضه والربكه وقع الكيس
وإنتثرت الافلام والالبومات
هذا الرجل الذى إستفاد من هذه الرساله
هذا الرجل اصبح الان على ثغر من ثغور المسلمين
وإن اقواما لايعرفونه يدعون له
وإن اقوام ما رأوه على الطبيعه ويدعون له جعل الله حبه يملئ قلوب الناس
اما انت قد لا يأتيك النذير فهل تعلن توبتك قبل اجلك
تعليق