بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أقوال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى
- قال يحيى بن معاذ رحمه الله: حفت الجنة بالمكاره وأنت تكرهها ، وحفت النار بالشهوات وأنت تطلبها ، فما أنت إلا كالمريض الشديد الداء ، إن صبر نفسه على مضض الدواء اكتسب بالصبر عافية ، وإن جزعت نفسه مما يلقى طالت به علة الضنا.
- الليل طويل فلا تقصره بمنامك ، والنهار نقي فلا تدنسه بآثامك.
- لا يزال دينك متمزقاً ما دام قلبك بحب الدنيا متعلقاً.
- كم من مستغفر ممقوت ، وساكت مرحوم ، ثم قال : هذا استغفر الله وقلبه فاجر ، وهذا سكت وقلبه ذاكر.
- دواء القلب خمسة أشياء : قراءة القرآن بالتفكر ، وخلاء البطن ، وقيام الليل ، والتضرع عند السحر ، ومجالسة الصالحين.
- مصيبتان للمرء في ماله عند موته لم يسمع الأولون والآخرون بمثلهما ، قيل : ما هما ؟ قال : يؤخذ منه كله ، ويُسأل عنه كله.
- إلهي ، كيف أفرح وقد عصيتك ، وكيف لا أفرح وقد عرفتك ، وكيف أدعوك وأنا خاطىء ، وكيف لا أدعوك وأنت كريم.
- ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
- ذنب أفتقر به إليه أحب إليّ من طاعة أفتخر بها عليه.
- الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل ، وعلامة التائب إسبال الدمعة ، وحب الخلوة ، والمحاسبة للنفس عند كل همة.
- إلهي أعلم أن لا سبيل إليك إلا بفضلك ، ولا انقطاع عنك إلا بعدلك ، إلهي كيف أنساك وليس لي رب سواك ؟ إلهي لا أقول لا أعود ، لا أعود ، لأني أعرف من نفسي نقض العهود لكني أقول لا أعود ، لعلي أموت قبل أن أعود.
- غنيمة الآخرة في ثلاثة أشياء : الطاعة والبر والعصيان . طاعة الرب ، وبر الوالدين ، وعصيان الشيطان.
- لا تتخذوا من القرناء إلا ما فيه ثلاث خصال : من حذَّرك غوائل الذنوب ، وعَرَّفك مدانس العيوب ، وسايرك إلى علام الغيوب.
- من أكثر ذكر الموت لم يمت قبل أجله ، ويدخل عليه ثلاث خصال من الخير : أولها المبادرة إلى التوبة ، والثاني القناعة برزق يسير ، والثالث النشاط في العبادة . ومن حرص على الدنيا فإنه لا يأكل فوق ما كتب الله له ، ويدخل عليه من العيوب ثلاث خصال : أولها أن تراه أبداً غير شاكر لعطية الله له ، والثاني لا يواسى بشيء مما قد أعطي من الدنيا ، والثالث يشتغل ويتعب في طلب ما لم يرزقه الله حتى يفوته عمل الدين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أقوال يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى
- قال يحيى بن معاذ رحمه الله: حفت الجنة بالمكاره وأنت تكرهها ، وحفت النار بالشهوات وأنت تطلبها ، فما أنت إلا كالمريض الشديد الداء ، إن صبر نفسه على مضض الدواء اكتسب بالصبر عافية ، وإن جزعت نفسه مما يلقى طالت به علة الضنا.
- الليل طويل فلا تقصره بمنامك ، والنهار نقي فلا تدنسه بآثامك.
- لا يزال دينك متمزقاً ما دام قلبك بحب الدنيا متعلقاً.
- كم من مستغفر ممقوت ، وساكت مرحوم ، ثم قال : هذا استغفر الله وقلبه فاجر ، وهذا سكت وقلبه ذاكر.
- دواء القلب خمسة أشياء : قراءة القرآن بالتفكر ، وخلاء البطن ، وقيام الليل ، والتضرع عند السحر ، ومجالسة الصالحين.
- مصيبتان للمرء في ماله عند موته لم يسمع الأولون والآخرون بمثلهما ، قيل : ما هما ؟ قال : يؤخذ منه كله ، ويُسأل عنه كله.
- إلهي ، كيف أفرح وقد عصيتك ، وكيف لا أفرح وقد عرفتك ، وكيف أدعوك وأنا خاطىء ، وكيف لا أدعوك وأنت كريم.
- ليكن حظ المؤمن منك ثلاثاً : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه
- ذنب أفتقر به إليه أحب إليّ من طاعة أفتخر بها عليه.
- الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل ، وعلامة التائب إسبال الدمعة ، وحب الخلوة ، والمحاسبة للنفس عند كل همة.
- إلهي أعلم أن لا سبيل إليك إلا بفضلك ، ولا انقطاع عنك إلا بعدلك ، إلهي كيف أنساك وليس لي رب سواك ؟ إلهي لا أقول لا أعود ، لا أعود ، لأني أعرف من نفسي نقض العهود لكني أقول لا أعود ، لعلي أموت قبل أن أعود.
- غنيمة الآخرة في ثلاثة أشياء : الطاعة والبر والعصيان . طاعة الرب ، وبر الوالدين ، وعصيان الشيطان.
- لا تتخذوا من القرناء إلا ما فيه ثلاث خصال : من حذَّرك غوائل الذنوب ، وعَرَّفك مدانس العيوب ، وسايرك إلى علام الغيوب.
- من أكثر ذكر الموت لم يمت قبل أجله ، ويدخل عليه ثلاث خصال من الخير : أولها المبادرة إلى التوبة ، والثاني القناعة برزق يسير ، والثالث النشاط في العبادة . ومن حرص على الدنيا فإنه لا يأكل فوق ما كتب الله له ، ويدخل عليه من العيوب ثلاث خصال : أولها أن تراه أبداً غير شاكر لعطية الله له ، والثاني لا يواسى بشيء مما قد أعطي من الدنيا ، والثالث يشتغل ويتعب في طلب ما لم يرزقه الله حتى يفوته عمل الدين.