القرآن الكريم هو كتاب التغيير وذلك لأن القرآن الكريم هو كلمة الله -سبحانه وتعالى- إلى عباده فهو من جهة مصدر الإلهام ومصدر الدعوة ومصدر البيان وأساس التغيير هو توحيد الله -سبحانه وتعالى- الذي جاء به الرسل والأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- ، وجاء هذا القرآني الكريم الكتاب الوحيد الخالد الباقي ليعزز هذا المعنى ويؤكد على موضوع التغيير والدعوة الدائمة إلى التغيير فإن بقاء هذا القرآن هو دعوة إلى التغيير ، فالكتب السابقة جرى عليها التغيير بينما هذا الكتاب نفسه ضمن الله تعالى له الخلود ولذلك كان هو كتاب التغيير .
فما كيفية هذا التغيير وما حقيقته!!!!
:::
للتحميل* الاستماع
تغيير القرآن للإنسان