إنها قوة الفرد الذي معه الحق
قال تعالى : ( قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ (91) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (92) وَيَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ سَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ وَارْتَقِبُوا إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ (93).
خوفوه من الرجم والتعذيب والإيذاء والنكاية والبطش .. ومع ذلك يؤنبهم ويخاطبهم بأن رهطه وعشيرته وجماعته وحزبه الذي يقدرونهم ويحسبون لهم حسابا ... هل هؤلاء البشر أعز عليهم من الله والاعراض عنه ... لا شك أن الله يعلم ويحيط بذلك التآمر عليه ... ثم يخاطبهم بأنه لن يتوقف عن الدعوة وعبادة ربه وسوف يعلمون من الكاذب من الصادق ؟
خوفوه من الرجم والتعذيب والإيذاء والنكاية والبطش .. ومع ذلك يؤنبهم ويخاطبهم بأن رهطه وعشيرته وجماعته وحزبه الذي يقدرونهم ويحسبون لهم حسابا ... هل هؤلاء البشر أعز عليهم من الله والاعراض عنه ... لا شك أن الله يعلم ويحيط بذلك التآمر عليه ... ثم يخاطبهم بأنه لن يتوقف عن الدعوة وعبادة ربه وسوف يعلمون من الكاذب من الصادق ؟
تعليق