لا تحقرن صغيراً فـي مخاصمة --- إن البعوضة تدمي مقلة الأسد
احترم واخدم الناس، فسيد القوم خادمهم، وكن متسامحاً وبذلك ستحتفظ بهم.
أنصت وكن مستمعاً جيداً، وكن بشوشاً وابتسم للناس، فتبسمك في وجه أخيك صدقة.
لا تجادل ولا تخاصم صديقك فالكلمة الطيبة صدقة.
ولا تنسى أن تتقن فن العلاقات العامة مع الناس،
ولكن لا تقل نعم عندما تريد أن تقول لا، رب ضارة نافعة.
ولا تجهد نفسك لإرضاء كل الناس.
إن الضغوط تتغير بتغير الأعمال والأدوار التي يقوم بها الفرد،
وحتى الشخص القوي والمرن قد يتعرض لسلسلة من الأحداث العنيفة في حياته
مثل الموت والطلاق والمشاكل الأسرية والوظيفية،
وإذا حدثت كل هذه الأمور في وقت واحد، يظهر أثرها على التفكير والسلوك.
وعليك برفع درجة التحدي والتحمل بصورة واعية وإيجابية.
لا تدع الخوف يسيطر عليك فتصبح عبداً له،
وتذكر أن الله يرعاك ويحبك ويعلم ما تعاني منه،
ادعه يستجب لك ويحررك وينقذك مما يضايقك،
وثق في مقدرة الله ورعايته لكل أمور حياتك.
اصنع من خوفك طاقة مفيدة، فالخوف شعور يلازمنا طوال حياتنا،
فلا يوجد إنسان لا يخاف،
وقد يأتي الخوف من أسباب كثيرة مثل الخوف من الفشل أو النجاح.
فالخوف ضرورة ملحة لتحضير أنفسنا لمواجهة مشكلات الحياة ومخاطرها التي تعترضنا.
الخوف لا بد أن تكون وراءه أسباب،
وإذا استطعت التعرف على هذه الأسباب يمكنك مواجهة الخوف والتغلب على الخطر.
فأنت مطالب بأن تستفيد من تلك الطاقة الإيجابية التي زرعها الله فيك عند خوفك
حتى لا يسيطر عليك فتهزم الخوف
احترم واخدم الناس، فسيد القوم خادمهم، وكن متسامحاً وبذلك ستحتفظ بهم.
أنصت وكن مستمعاً جيداً، وكن بشوشاً وابتسم للناس، فتبسمك في وجه أخيك صدقة.
لا تجادل ولا تخاصم صديقك فالكلمة الطيبة صدقة.
ولا تنسى أن تتقن فن العلاقات العامة مع الناس،
ولكن لا تقل نعم عندما تريد أن تقول لا، رب ضارة نافعة.
ولا تجهد نفسك لإرضاء كل الناس.
إن الضغوط تتغير بتغير الأعمال والأدوار التي يقوم بها الفرد،
وحتى الشخص القوي والمرن قد يتعرض لسلسلة من الأحداث العنيفة في حياته
مثل الموت والطلاق والمشاكل الأسرية والوظيفية،
وإذا حدثت كل هذه الأمور في وقت واحد، يظهر أثرها على التفكير والسلوك.
وعليك برفع درجة التحدي والتحمل بصورة واعية وإيجابية.
لا تدع الخوف يسيطر عليك فتصبح عبداً له،
وتذكر أن الله يرعاك ويحبك ويعلم ما تعاني منه،
ادعه يستجب لك ويحررك وينقذك مما يضايقك،
وثق في مقدرة الله ورعايته لكل أمور حياتك.
اصنع من خوفك طاقة مفيدة، فالخوف شعور يلازمنا طوال حياتنا،
فلا يوجد إنسان لا يخاف،
وقد يأتي الخوف من أسباب كثيرة مثل الخوف من الفشل أو النجاح.
فالخوف ضرورة ملحة لتحضير أنفسنا لمواجهة مشكلات الحياة ومخاطرها التي تعترضنا.
الخوف لا بد أن تكون وراءه أسباب،
وإذا استطعت التعرف على هذه الأسباب يمكنك مواجهة الخوف والتغلب على الخطر.
فأنت مطالب بأن تستفيد من تلك الطاقة الإيجابية التي زرعها الله فيك عند خوفك
حتى لا يسيطر عليك فتهزم الخوف
تعليق