إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التمسك بالسنه دين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التمسك بالسنه دين




    وإذا كانت السنة النبوية بتلك السعة وهذا الشمول، فإن التمسك بها تمسك بالدين، سواء تعلق الأمر بالأهم منها أو المهم، لأن الكل داخل في مطلق الاتباع وشمول الاقتداء والتأسي.
    قال تعالى: ((قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم)) [آل عمران:31].
    وقال تعالى: ((لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرًا)) [الأحزاب:21].

    يقول الغزالي: " اعلم أن مفتاح السعادة في اتباع السنة، والاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع مصادره وموارده، وحركاته وسكناته، حتى في هيئة أكله وقيامه، ونومه وكلامه، لستُ أقول ذلك في آدابه في العبادات فقط - لأنه لا وجهَ لإهمال السنن الواردة في غيرها- بل ذلك في جميع أمور العادات، فبه يحصل الاتباع المطلق، كما قال تعالى: ((قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم)) [آل عمران:31].وقال تعالى: ((وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا))الحشر:7].

    فهل - بعد ذلك - يليق بعاقل أن يتساهل في امتثال السنة، فيقول: هذا من قبيل العادات، فلا معنى للاتباع فيه؟

    إننا نعلم أن من السنن ما هو مؤكد كان يفعله الرسول صلى الله عليه وسلم كثيرًا، ومنه ما هو غير ذلك مما كان يفعله الرسول في بعض الأوقات.

    ومن هذه السنة ما له قيمة كبيرة وثواب عظيم كأداء المسلم للصلوات في جماعة، ومنه ما له قيمة صغيرة كالأكل باليد اليمنى، وغير ذلك من تفصيلات الحياة التي كان يمارسها رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    لقد رأى البعض أن التمسك بتلك الأشياء الصغيرة من السنن تشدد لا مبرر له, وحجر على العقول الإنسانية، إذ لا يدرى ما فائدة أن يأكل إنسان باليد اليمنى ويترك اليسرى؟ خاصةً وأن ما يسمونه حضارة يُملِي على الناس أن يستعملوا كلتا اليدين إحداهما تمسك السكين والأخرى تمسك الشوكة.

    وهؤلاء من الذين يريدون أن يخضعوا كل شيء لموازين عقولهم حتى أمور الدين وما جاء به من أحكام وأخلاق وسلوك. هذا في الوقت الذي يعترفون فيه بأن هناك حدودًا للعقل لم يتخطها بعد، وفي الوقت الذي يدرك فيه كل عاقل أنه ليس هناك في الحقيقة عقل مجرد وإنما يتأثر عقل أي إنسان بالبيئة التي ينشأ فيها والثقافة التي يتثقفها، والعقائد التي يدين بها ويتعصَّب لها.

    ومن هنا إذا حكَّم إنسانٌ ما عقله في العقيدة وفي الأمور الدينية فإنه يخشى عليه من أن يصدر أحكامًا خاطئةً؛ لأن العقائد الدينية ليست نابعةً من بيئة أو خاضعة لثقافة أو صادرة من عقل بشري، وإنما هي فوق ذلك ومن قوة عليا.

    ومن أجل هذه الحقيقة واحترامًا من الإسلام للعقل البشري كانت هناك الحرية المطلقة في الدخول في الإسلام، وعلى أساس من الاقتناع الفكري والقلبي، أو على أساس التسليم: ((لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغيِّ))[ البقرة:256].

    ولكن بعد الدخول في الإسلام على المرء أن يخضع لتعاليمه ومبادئه وقوانينه سواء أفهمها عقله وأدرك ما فيها من فوائد أم لا، وهذا هو المعقول وهي - بلا شك وفي اعتقاده إذا كان مسلمًا حقًا - صادرة من عليم خبير حكيم، يودع في طياتها كل ما يصلح عباده الذين خلقهم، فلِمَ إذن الاعتراض والافتراء بأن بعض أمور الدين التي جاءت من عند الله أو من رسول الله صلى الله عليه وسلم - الذي لا ينطق عن الهوى - غير معقولة أو غير مفيدة؟

    لكننا بعد أن نسلم بكل ما يأتي به الرسول صلى الله عليه وسلم، ونمارسه سواءٌ أكان هذا من الفروض الواجبة علينا أو من غيرها فإننا حتمًا سنهتدي إلى الفوائد التي نجنيها من ممارستها؛ لأن الإسلام الذي جاء من عند الله لا يتناقض مع العقل أو الطبيعة البشرية التي خلقها الله عز وجل كذلك.


    ولنفكر في تلك الفوائد التي يمكن أن تجنى من تمسكنا بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخاصةً ما ترك لاختيارنا وإرادتنا، نفعله أو لا نفعله ما كبر منه وما صغر، إننا نوافق بعض الباحثين فيما ذكروه من فوائد وأسباب ثلاثة لتمسكنا بالسنة
    السبب الأول:
    " هو تمرين الإنسان بطريقة منظمة على أن يحيا دائمًا في حال من الوعي الداخلي واليقظة الشديدة وضبط النفس".

    فالله تعالى قد ميّز الإنسان عن سائر المخلوقات بالإرادة الحرة، ولكن من الممكن أن يلغى هذه الإرادة إذا أسلم الإنسان نفسه لعادات وأعمال تصدر منه دون وعي ودون تفكير " فإن الأعمال والعادات التي تقع عفو الساعة تقوم في طريق التقدم الروحي للإنسان كأنها حجارة عثرة في طريق الجياد المتسابقة".

    يجب إذن أن تظل هذه الإرادة حيةً نابضةً في الإنسان، ويجب أن تقلّ الأعمال عنده التي تصدر منه في غيبة هذه الإرادة " فكل شيء نفعله يجب أن يكون مقدورًا بإرادتنا وخاضعًا لمراقبتنا الروحية" حتى نُحقِّق ذواتنا.

    والتمسك بالسنن غير المفروضة يعيننا على ذلك، إنها تحتاج إلى شيء من الجهد وإلى شيء من المشقة في بعض الأحيان، وإلى كثير من التحدي، خاصةً في عصرنا الذي نعيش فيه، فالمحافظة على الصلاة في جماعة في أول الوقت فيه شيء من المشقة، وخاصةً إذا كانت هذه الصلاة هي صلاة الفجر... وصلوات النوافل التي تصاحب الفروض قبلاً أو بعدًا فيها شيء من الجهد في عصر كل ما فيه سريع ومشاغله كثيرة.. والأكل باليد اليمنى فيه تحدٍ لما يسمّى بالتحضر في عصرنا الذي يملي على بعض المجتمعات أن يأكل أفرادها بشوكة في يد، وسكين أو ملعقة في أخرى.

    هو إذن يستعمل إرادته في كل هذه الأمور ويجددها ويوقظها حتى لا تنام أو تسلم قيادها لعادات وتقاليد تصدر دون وعي فتموت هذه الإرادة....

    ثم ماذا تكون النتيجة عند ما تموت؟... سيحتاج يومًا إلى هذه الإرادة في وجه كثير من صعوبات الحياة ومشاكلها فلا يجدها.. ويومئذٍ لا تفيده كل وسائل الحضارة التي يملكها إنسان هذا العصر، وهذا هو السرّ في أننا نجد ظاهرة الهروب من الحياة تتجلى أوضح ما تكون على شكل الانتحار أو غيره, في البلاد التي امتلكت أسباب الحضارة ووسائل الرفاهية.

    يقول محمد أسد: " قد لا يكون من المهم في ذاته أن نأكل بأيِّ اليدين ولكن إذا اعتبرنا التنظيم فمن أشدِّ الأمور أهمية أن تأتي أعمالنا مقدرة بنظام، وليس من السهل على الإطلاق أن يبقى الإنسان في تنبيه مستمر لمحاسبة النفس وضبطها حتى ولو كانت فيه هاتان القوتان مثقفتين غاية التثقيف، إن كسل العقل لا يقل في حقيقته عن كسل الجسم، فإنك إذا سألت رجلاً تعود حياة القعود أن يسير مسافةً ما فإنه لا يسير غير قليل حتى يتعب، ويصبح غير قادر على أن يتابع مسيره، وليس هذا شأن من تعود في حياته كلها أن يمشي ومرن على ذلك، ثم لا يجد في هذا النوع من الجهد العضلي جهدًا على الإطلاق".

    ثم يقول: " فإذا تحتم علينا أبدًا أن نخضع جميع ما نعمل وجميع ما نترك لتمييز عقلي معلوم، فإن مقدرتنا على ضبط النفس - واستعدادنا لذلك ينموان تدريجيًا، ثم يصبحان فينا طبيعةً ثانيةً، وفي كل يوم ما دام هذا التمرين مستمرًا - يتناقص كسلنا الأدبي حسب ذلكولربما كان هذا هو السرّ في أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحبذ أن يصلِّي الرجل صلاة النافلة في بيته؛ لأن هذا أدعى إلى تحريك عزيمته وإيقاظها، أما إذا صلاها في المسجد فإن الدواعي لها كثيرة، بحيث لا يمكنها أن تسهم في تربية الإرادة، من وجوده في المسجد، وصلاتها مع الفرض.

    وحتى تؤتى السُنَّة ثمرتها في هذا المجال، فلا تصبح عادةً وعملاً آليًا يقوم به المسلم - دون وعي- من الواجب عليه أن يكون متيقظًا دائمًا وهو يقوم بها، وألا يحاول أن يؤديها كعمل شكلي لا روح فيه ولا فائدة منه، وإلا أصبحت كالرموز أو الطقوس تؤدى دون أن تسهم تثقيفًا في حياة المسلم. إن بعض المسلمين يدلكون أسنانهم بأصابعهم عند الدخول في الصلاة حتى يحافظوا على سنة السواك... لا، " إن السواك مطهرة للفم مرضاة للرب "ولن يتحقق هذا إلا بالسواك، أما الأصابع في هذه الحالة فربما أدت إلى الضرر إن لم تكن شكلاً فقط، وليست فيها المشقة التي تربي الإرادة. أما الرسول صلى الله عليه وسلم فيقول: " لو لا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة". إذن فليرغم الإنسان نفسه وكسله إذا أراد أن يقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم في هذا.

    إن السنة - ليست كما يزعم النقاد من الخصوم من نتاج المرائين الظاهرين الجفاة؛ ولكنها نتاج رجال ذوي عزيمة ولوذعية, وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا من هذا الطراز الأول، إن وعيهم الدائم ويقظتهم الباطنة، وشعورهم بالتبعة في كل شيء- كانت هي الإعجاز في مقدرتهم وفي فوزهم التاريخي المدهش

    منقول من شبكة السنة النبوية


    التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 02-03-2017, 08:50 PM. سبب آخر: تنسيق
    تلاقينا على خير وكنا دليلاً للهدى زمن الضلال
    فيا لله ما أحلى لقانا وما أحلى مسامرة
    المعالي

    أسألكم الدعاء أخواتى بظهر الغيب

  • #2
    جزاكم الله خيرا
    اللهم ارزقنا اتباع نبيك صلى الله عليه وسلم
    سبحان الله وبحمده ::. . .:: سبحان الله العظيم
    الحمد لله عدد ما خلق . الحمد لله ملء ما خلق . الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض . الحمد لله عدد ما أحصى كتابه و الحمد لله ملء ما أحصى كتابه . و الحمد لله عدد كل شيئ والحمد لله ملء كل شيئ



    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبويحيى
      جزاكم الله خيرا
      اللهم ارزقنا اتباع نبيك صلى الله عليه وسلم

      ولكم بمثل الجزاء
      تلاقينا على خير وكنا دليلاً للهدى زمن الضلال
      فيا لله ما أحلى لقانا وما أحلى مسامرة
      المعالي

      أسألكم الدعاء أخواتى بظهر الغيب

      تعليق


      • #4
        التمسك بالسنة




        اعلم أن الخير كله في اتباع هدى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم واقتفاء آثاره في أقواله وأفعاله وعليك بالتمسك بالسنة فإنها النجاة والعصمة، واحذر أن تقدم على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم كلام أحد من الناس كائناً من كان، قال ابن مسعود رضي الله عنه: "نحن قوم نتبع ولانبتدع ونقتدي ولا نبتدي ولن نضل ما إن تمسكنا بالأثر".

        وقال الأوزاعي رحمه الله: "عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوا لك القول".

        واعلم أن المتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ينتفع الناس بعلمه وعمله في حياته وبعد موته، وأن صاحب الهوى مقطوع العمل ليس لعمله ولا علمه دوام ولا بركة، وهذا مصداق قول الله تعالى: {إن شانئك هوالأبتر
        } شانئك: مبغضك، الأبتر: المقطوع.

        قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وكل من شنأ شيئاً مما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم كان له نصيبٌ من هذه الآية، حتى قيل لأبي بكر بن عياش: إن ها هنا في المسجد أقواما يجلسون للناس. فقال: من جلس للناس جلس الناس إليه، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم، وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم".



        فتأمل هذا الكلام الذي يكسوه نور النبوة.

        واعلم أن اتباع السنة منجاة غداً بين يدى الله تعالى وسبب لورود حوض النبي صلى الله عليه وسلم وحصول الشفاعة بعد رحمة الله تعالى وإذنه، قال ابن القيم رحمه الله تعالى: "وتأمل قوله تعالى لنبيه:{وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم } كيف يفهم منه أنه إذا كان وجود بدنه وذاته فيهم دفع عنهم العذاب وهم أعداؤه، فكيف وجود سره والإيمان به ومحبته ووجود ما جاء به إذا كان في قوم أو كان في شخص؟ أفليس دفعه العذاب عنهم بطريق الأولى والأحرى؟".

        وأوصيك بالصدق في دعوتك، اصدق مع ربك وفي تدينك ومع الخلق في سلوكك ومعاملاتك

        ونصحك، يهدي بك الله خلقاً كثير، فالصدق منزلته عظيمة وشأنه كبير يجعل لك من المحبة

        والإجلال في قلوب الخلق ما الله به عليم.



        قال ابن القيم:

        "فشر ما في المرء لسان كذوب، ولهذا يجعل الله سبحانه شعار الكاذب عليه يوم القيامة وشعار الكاذب على رسوله سواد وجوههم، والكذب له تأثير عظيم فيسواد الوجه، ويكسوه برقعاً من المقت يراه كل صادق، فسيما الكاذب في وجهه ينادى عليه لمن له عينان، والصادق يرزقه الله مهابة جلالة، فمن رآه هابه وأحبه، والكاذب يرزقه إهانة ومقتاً، فمن رآه مقته واحتقره".

        أسأل الله أن يوفقنا وإياكم لاتباع سنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم قولاً وعملاً،

        وأن يرزقنا شفاعته وورود حوضه.


        طريق الإسلام
        التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 02-03-2017, 09:36 PM. سبب آخر: فك حروف متشابكة ، واضافة المصدر
        اللّهُمَّ أَرضِنِي .. وَارْضَ عَنِّي
        اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

        القرآن كلام الله .. خطاب الملك..القرآن عزيز .. مطلوب وليس طالب
        إذا تركته تركك .. وإذا ذهبت عنه ذهب

        تعليق


        • #5
          رد: التمسك بالسنة

          نفع الله بكم واحسن اليكم واتم وادام عليكم نعمته وصحته وغفرانه
          "إذا وجدت الأيام تمر عليك ، و ليس لكتاب الله حظ من أيامك و ساعات ليلك و نهارك ، فابك على نفسك ، و اسأل الله العافية، و انطرح بين يدي الله منيبا مستغفرا ، فما ذلك إلا لذنب بينك و بين الله ، فوالله ما حرم عبد الطاعة إلا دل ذلك على بعده من الله عز وجل"

          تعليق


          • #6
            رد: التمسك بالسنة

            جزاكم الله خيرا
            و بارك الله فيكم
            يارب اشهدك اني احب كل بنات المنتدى فيك يارب كل واحده نفسها في حاجه اديهالها وفرح قلبها ارزقهم يارب بالازواج الصالحين والذريه الصالحه واجعل ذريتي من الصالحين الداعين الى دينك وكتابك واجعلهم سد حصين لدينك اللهم امين
            معجزه حصلتيلي في دا الايتام

            تعليق


            • #7
              التمسك بالسنة.





              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قالوا ومن يأبى يا رسول الله؟. قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى". رواه البخاري.




              تعليق


              • #8
                رد: التمسك بالسنة.

                جزاكم الله خيرا ..
                ونسأله سبحانه حسن الاتباع ومرافقة الحبيب محمد -صلى الله عليه وسلم- في الجنة ..

                رحمك الله أبي الحبيب, لا تنسوه من الدعاء , الله المستعان

                تعليق


                • #9
                  رد: التمسك بالسنة.

                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  بارك الله فيكم

                  وجزاكم ربى خير الجزاء

                  لا اله الا الله
                  صل على الحبيب

                  اللهم انصرنا على أعدائك أعداء الدين
                  اللهم ارزقنى الصدق والاخلاص وطهر عملى من الرياء اللهم إجعل عملى كله صالحاً وإجعله لوجهك خالصاًولا تجعل فيه لأحدٍ غيرك شيئا

                  تعليق


                  • #10
                    رد: التمسك بالسنة.

                    جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى على مروركم الكريم.

                    تعليق


                    • #11
                      رد: التمسك بالسنة.

                      جزاك الله خيرا
                      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                      تعليق


                      • #12
                        رد: التمسك بالسنة.

                        جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم

                        تعليق


                        • #13
                          رد: التمسك بالسنه دين

                          جزاكم الله خيرا ونفع بكم
                          ينقل لقسم اندى العالمين
                          التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 02-03-2017, 08:04 PM. سبب آخر: تعديل لفظ الجلالة، بارك الله فيكم

                          اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

                          تعليق


                          • #14
                            رد: التمسك بالسنه دين

                            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                            جزاكم الله خيرًا، وتقبل منكم


                            تعليق


                            • #15
                              للنفع اللهم ارزقنا اتباع نبيك صلى الله عليه وسلم


                              تعليق

                              يعمل...
                              X