إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إنه القرآن ( متجدد بإذن الله )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    جزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فخــورة بديــني مشاهدة المشاركة
      رد: إنه القرآن ( متجدد بإذن الله )

      جزاكم الله خيرًا أختنا ونفع الله بكم
      جعله الله في ميزان حسناتكم
      المشاركة الأصلية بواسطة مهاجر إلى الله ورسوله مشاهدة المشاركة
      جزاكم الله خيراً ونفع بكم
      جزاكم الله خيرًا مثله وبارك فيكم.


      رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

      اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


      ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عطر الفجر مشاهدة المشاركة
        جزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم
        جزاكم الله خيرًا مثله وبارك فيكم.


        رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

        اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


        ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

        تعليق


        • #19


          اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

          فيه إشارة إلى أنه، تعالى، يُلِينُ القلوب بعد قسوتها، ويهدي الحيارى بعد ضلتها، ويفرج الكروب بعد شدتها،
          فكما يحيي الأرض الميتة المجدبة الهامدة بالغيث الوابل كذلك يهدي القلوب القاسية ببراهين القرآن والدلائل، ويولج إليها النور بعد ما كانت مقفلة لا يصل إليها الواصل،


          فسبحان الهادي لمن يشاء بعد الإضلال،
          والمضل لمن أراد بعد الكمال،
          الذي هو لما يشاء فعال،
          وهو الحكم العدل في جميع الفعال،
          اللطيف الخبير الكبير المتعال.


          (ابن كثير) رحمه الله.




          رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

          اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


          ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

          تعليق


          • #20

            أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها وَاللَّهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسابِ
            الرعد(٤١)

            قال الطبري رحمه الله وهو يعدد الأقوال في معنى الآية:
            وقال آخرون:


            (ننقُصها من أطرافها) بذهاب فُقَهائها وخِيارها.
            ذكر من قال ذلك:
            عن عطاء، عن ابن عباس قال: ذهابُ علمائها وفقهائِها وخيار أهلها. و عن مجاهد قال: موتُ العلماء.
            (تفسير الطبري)

            .......
            وقال مكي بن أبي طالب رحمه الله:

            والأطراف جمع طرف، والطرف: الكريم من كل شيء.
            قال علي بن أبي طالب، رضي الله عنهـ: العلم أودية، في أي واد أخذت منه حَسِرْت، فخذ من كل شيء طرفاً: خياراً.
            فصار معنى {نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا}: أي: من علمائها، لأن العلماء هم الخيار. (الهداية إلى بلوغ النهاية)


            انظر كيف فهم بعض السلف هذه الآية وربط بين نقصان الأرض وخراب الديار وبين موت العلماء
            فكيف إذا فعلنا ذلك بأيدينا واعتقلناهم، فهذا مؤذن بخراب الديار!



            رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

            اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


            ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة فخــورة بديــني مشاهدة المشاركة
              رد: إنه القرآن ( متجدد بإذن الله )

              جزاكم الله خيرًا أختنا ونفع الله بكم
              جعله الله في ميزان حسناتكم
              اللهم آمين وإياكِ
              جزاكِ الله خيرًا مثله وبارك فيكِ.


              المشاركة الأصلية بواسطة مهاجر إلى الله ورسوله مشاهدة المشاركة
              جزاكم الله خيراً ونفع بكم
              اللهم آمين وإياكم
              جزاكم الله خيرًا مثله وبارك فيكم.




              رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

              اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


              ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

              تعليق


              • #22

                ​​​​​​​{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ ولا أَوْلادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ ومَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ}
                المنافقون: 9

                {لا تُلْهِكُمْ} لا تشغلكم {أَمْوَالُكُمْ} والتصرف فيها، والسعي في تدبير أمرها، والتهالك على طلب النماء فيها بالتجارة والاغتلال،
                وابتغاء النتاج، والتلذذ بها؛ والاستمتاع بمنافعها، {ولا أَوْلادُكُمْ} وسروركم بهم، وشفقتكم عليهم، والقيام بمؤنهم، وتسوية ما يصلحهم من معايشهم في حياتكم وبعد مماتكم،
                وقد عرفتم قدر منفعة الأموال والأولاد، وأنه أهون شيء وأدونه في جنب ما عند الله {عَن ذِكْرِ اللَّهِ} وإيثاره عليها.
                {ومَن يَفْعَلْ ذَلِكَ} يريد الشغل بالدنيا عن الدين {فَأُوْلَئِكَ هُمُ الخَاسِرُونَ} في تجارتهم حيث باعوا العظيم الباقي بالحقير الفاني.
                (تفسير الزمخشري رحمه الله).


                وقال الطيبي رحمه الله معلقا على كلام الزمخشري رحمه الله في حاشيته على الكشاف:
                قوله: ({ومَن يَفْعَلْ ذَلِكَ} يريد الشغل بالدنيا عن الدنيا)
                يعني المشار إليه بذلك، هذا هو المعنى، وهو تلخيص الآية على أوجز ما يمكن فهو كلام جامع، عبر بالأموال والأموال والأولاد عن معبر واحد وهي الدنيا، لكونهما أرغب الأشياء منها،
                قال الله تعالى: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [الكهف: ٤٦]
                وقصد بقوله: {ذِكْرِ اللَّهِ} الشمول والعموم، حيث فسره بالدين لإطلاقه وتناوله كل ما هو مسمي به، وبما يناط به من أمور الدين،
                قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه، وعالم ومتعلم" أخرجه الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنهم.


                وفي تخصيص ذكر {الخَاسِرُونَ} إيماء إلى أن ذلك الإيثار في معنى الاستبدال، الذي هو بمنزلة البيع والشراء، ثم في التعريف الجنسي في {الخَاسِرُونَ}
                وتوسيط ضمير الفصل بينه وبين المبتدأ إشعار بأن الكاملين في الخسارة هؤلاء، وأن خسارهم فوق كل خسران،
                حيث باعوا العظيم الباقي، بالحقير الفاني، وإن ربحوا في تجارتهم الظاهرة، ودخل في هذا العموم وعيد كل من ذهل عن الجهاد في سبيل الله،
                وشغل عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وعن طلب العلم، وعن النصيحة للمسلمين، بسبب مراعاة شأن الأموال والأولاد.


                وأما بيان النظم، فإن المنافقين لما نهوا عن الإنفاق على من عند رسول الله، وأريد الحث على الإنفاق بقوله:
                {وأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَاتِيَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ}
                المنافقون: 10
                رغمًا لأنوفهم، وتحريًا لما هو الأصوب والأصلح= جعل قوله:
                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ}
                تمهيدًا وتوطئة للأمر بالإنفاق وعم العلة والحكم، والله أعلم.





                رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

                اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


                ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

                تعليق


                • #23
                  موضوع قيم جزاكِ الله خيرا
                  اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.

                  الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا
                  بقية المقال هنا

                  تعليق

                  يعمل...
                  X