إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [حصري] خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3



    خير البَرِيَّة - الدكتور/ عبد الرحمن الصّاوي - رمضان قرب يلا نقرب 3



    خير البرية هو النبي محمد، خير مَن مشى على الأرض، خير مَن وطأ الثرى -بأبي هو وأمي ونفسي وروحي وولدي ودنياي، بأبي أنت وأمي ونفسي وروحي ودنياي يا رسول الله-. نعم هو خير البرية، والله ما طلعت شمسًا ولا غربت إلا وحبك يا رسول الله مقرونٌ بأنفاسي، ولا هممتُ بشرب الماء من عطشٍ إلا رأيت خيالًا منك في الكاسِ، ولا جلست إلى قومٍ أُحدثهم إلا وأنت حديثي بين جلَّاسي، بأبي أنت وأمي ونفسي يا رسول الله. هو حبيبنا الأول، هو حبيبنا الأعظم -صلَّى الله عليه وآله وصحبه وسلم-.





    رابط المشاهدة عبر اليوتيوب

    http://www.youtube.com/watch?v=GpRANHA0Biw



    رابط الحلقة بالموقع
    http://way2allah.com/khotab-item-132034.htm

    رابط الجودة العالية
    http://way2allah.com/khotab-mirror-132034-208383.htm

    رابط الجودة المتوسطة
    http://way2allah.com/khotab-download-132034.htm


    رابط تحميل صوتي mp3
    http://way2allah.com/khotab-mirror-132034-208362.htm

    رابط تحميل صوتي mp3 جودة عالية
    http://way2allah.com/khotab-mirror-132034-208431.htm

    رابط اللقاء على الساوند كلاود


    https://soundcloud.com/way2allahcom/khir-baria

    ملف التفريغ pdf
    http://way2allah.com/khotab-pdf-132034.htm

    ملف التفريغ word
    https://archive.org/download/khir-baria/khir-baria.doc




    اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

    ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
    ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا


  • #2
    رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3



    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    الحمد لله رب العالمين، وأُصل وأُسلم على نبيه الأمين، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين، وسلِّم يا رب تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين، ثم أما بعد:

    خير البرية

    أيها الكرام الأحباب، خير البرية هو النبي محمد، خير مَن مشى على الأرض، خير مَن وطأ الثرى -بأبي هو وأمي ونفسي وروحي وولدي ودنياي، بأبي أنت وأمي ونفسي وروحي ودنياي يا رسول الله-. نعم هو خير البرية، والله ما طلعت شمسًا ولا غربت إلا وحبك يا رسول الله مقرونٌ بأنفاسي، ولا هممتُ بشرب الماء من عطشٍ إلا رأيت خيالًا منك في الكاسِ، ولا جلست إلى قومٍ أُحدثهم إلا وأنت حديثي بين جلَّاسي، بأبي أنت وأمي ونفسي يا رسول الله. هو حبيبنا الأول، هو حبيبنا الأعظم -صلَّى الله عليه وآله وصحبه وسلم-.



    حب النبي شعبة من شعب الإيمان

    كيف لا نحبه -صلَّى الله عليه وسلم- وهو الذي واصل ليله بنهاره لأجلنا؟ كيف لا نحبه وهو الذي بذل من عرقه، وجهده، وماله، ووقته، وبيته، وكل ما يملك لأجلنا؟ كيف لا نحبه -صلَّى الله عليه وسلم- وهو الذي أحبه الله -جل وعلا- وجعله خير البرية؟ كيف لا نحبه -صلَّى الله عليه وآله وصحبه وسلم-؟ كيف لا نحبه وحبه من شعب الإيمان؟ عشان كده بنتكلم عنه؛ لأن حب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- من شعب الإيمان.



    حب النبي واجب مفروض

    اسمع أخي الحبيب، اسمعي أختي الفاضلة، وحين نتكلم عن شعبة من شعب الإيمان، حبنا للنبي -عليه الصلاة والسلام-، تعلق قلوبنا بنبينا -صلَّى الله عليه وسلم-. لا أتحدث عن أن حب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- هو الأمر المستحب المندوب، لا، بل حب النبي -صلَّى الله عليه وسلم- أمرٌ واجبٌ مفروض، ده فرض، ده فرض أن تحب النبي -عليه الصلاة والسلام-.



    تعلم كيف تحب النبي -صلَّى الله عليه وسلم-

    وحين تريد أن يمتلئ قلبك محبة للنبي -عليه الصلاة والسلام- انظر إلى المحبين الصادقين، المحبون الصادقون من صحابة النبي -صلَّى الله عليه وسلم- الذين أحبوا النبي بصدق. انظروا إلى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لما أسر المسلمون في غزوة بدرٍ العباس -والحديث ده رواه الحاكم في المستدرك وبن مردويه من حديث عبد الله بن عمر وإسناده صحيح، صححه الألباني وغيره- أن الأنصار أسروا العباس عم النبي -عليه الصلاة والسلام-، والعباس كان في مكة خرج مع قريش في حربها للنبي -عليه الصلاة والسلام-، وهو كان قالوا: إنه أسلم ولكن في السر، وقالوا: إنه كان يريد الإسلام، فالأنصار أسروه. فلما أُسر العباس أقسمت الأنصار أن يقتلوه. شوف بقى عشان بس تعرف يعني إيه حب الصحابة للنبي -عليه الصلاة والسلام-، عشان تحب النبي، علشان تعرف إن هو ده الإيمان فعلًا، مش بقولك شعب الإيمان، ده من أعالي شعب الإيمان، من أعالي شعب الإيمان: أن تحب النبي -عليه الصلاة والسلام-.



    صدق المحبة أن يكون النبي أحب إليك من نفسك و أهلك ومالك

    لما أسر الأنصار العباس عم النبي -عليه الصلاة والسلام- أقسمت أن تقتله، طبعًا ليلة انتصار المسلمين في المعركة طبعًا الكل مبسوط، والكل فرحان، "وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ" الروم 5:4، النبي طول الليل حزين، مانمش، مع إن ده يعني بعد الانتصار، بعد يوم الفرقان، النبي مانمش طول الليل. فأتى عمر بن الخطاب إلى النبي -عليه الصلاة والسلام- في الصباح، فلما دخل عمر على النبي -عليه الصلاة والسلام- رأى النبي حزينًا. قال: مالك يا رسول الله؟ بأبي أنت وأمي، قولي: إنت إيه مزعلك يا رسول الله؟ فقال النبي -عليه الصلاة والسلام- لعمر: إن الأنصار قد أسروا عمي العباس وقد أقسموا أن يقتلوه، فوالله يا عمر ما نمت الليلة لأجل عمي العباس. يعني أنا طول الليل حزين؛ هيقتلوا عمي، وأنا كان نفسي يُسلم، كان نفسي إنه يُسلم، وكنت عايز إسلامه، وكنت شايف إنه ممكن يُسلم، بس هيقتلوه وهيموت على الكفر، فالنبي حزين طول الليل. قال عمر بن الخطاب: ائْذَن لي يا رسول الله أن آتي الأنصار، هروح أكلمهم. فأتى عمر الأنصار فقال لهم: أزعمتم أنكم قاتلوا العباس عم النبي؟ شوف دخلهم إزاي؟ ده عم النبي، أزعمتم أنكم قاتلوا العباس عم النبي؟ قالوا: بلى والله إنا لقاتلوه، هنقتله يعني هنقتله، مش هو مشرك؟ هنقتله. فقال عمر: وماذا لو أخبرتكم -شوف بقى علشان تعرف، اسمع الكلام ده علشان تعرف الحب الصادق، والله العظيم يا أخي لما ترى صدق حبهم تذرف دموعك إن كنت صادقًا في المحبة- قال عمر بن الخطاب: أزعمتم إنكم قاتلوا العباس عم النبي - عليه الصلاة والسلام-؟ قالوا: إنا لقاتلوه. فقال ماذا لو أخبرتكم أن النبي -صلَّى الله عليه وسلم- يرضى ألا تقتلوه؟ يعني انتوا لو ماقتلتهوش النبي يفرح. فقال الجميع قولة رجل واحد، مانعرف أن واحد من الأنصار تخلَّف، قال الجميع قولة رجل واحد: خذه يا عمر. ده هما لسه امبارح بيحلفوا إن هما يقتلوه، أول ما قال لهم: النبي يفرح لو أنتم ماقتلتوهوش قالوا له: خلاص، خده خلاص، خلاص، مفيش حد قاله: لأ، ده أنا اللي أسرته، ده أنا اللي أوديه للنبي، طب لأ، أعرف ليه، على طول خذه يا عمر، فسار عمر -شوف بقى الأعلم بكلام الأنصار- سار عمر بجوار العباس إلى النبي -عليه الصلاة والسلام- وهو في الطريق -عمر جنب العباس- قال عمر: يا عباس، يا عباس، أسلِم، أسلِم يا عباس، فوالله -اسمعوا يا إخواننا، اسمع بقلبك- فوالله يا عباس لأن تُسلِم أحب إليّ من أن يُسلِم أبي الخطاب. والله يا عباس لأن تُسلِم أحب إلي من أن يُسلِم أبي الخطاب. ووالله ما ذاك إلا لأني علمت أن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم- يسُّره ذلك. أنا عندي إنك تُسلِم أحب من إن أبويا يُسلِم؛ فقط لأني عارف إن ده هيفرح النبي، فأنا نفسي أفرَّح النبي، أسلِم يا عباس، فلما رأى ذلك بكى وأسلم، ودخل على النبي -عليه الصلاة والسلام- دخل عمر، أبشر يا رسول الله بالذي يسُّرك، لقد أسلم عمك العباس.



    لن تُكمل شعب الإيمان إلا بمحبتك للنبي-صلَّى الله عليه وسلم-

    إنه صدق المحبة، هذا هو الإيمان، والذي نفسي بيده -كلام النبي -عليه الصلاة والسلام في صحيح مسلم، "والّذِي نفسي بيدِهِ، لا يُؤمِنُ أحدُكمْ حتى أكونَ أحَبَّ إليه من والِدِهِ ووَلَدِهِ" صححه الألباني، والله إنا نشهدك يا رب أنه ليس هناك أحد قبلك ثم لا أحد من الخلق قبل نبيك -صلَّى الله عليه وسلم- في قلوبنا، لا نُقدم أُمًّا، ولا أبًا، ولا زوجًا، ولا ابنًا، ولا أخًا، ولا أُختًا على محبة النبي -عليه الصلاة والسلام-، ونسأل الله –جل وعلا- أن يرزقنا بهذا الحب رفقته في الجنة.
    عشان كده اللي بيحب النبي أُبشِّره، اللي صادق في حب خير البرية؛ وهذه شعبة عظيمة من شعب الإيمان، كما قال النبي لعمر لما قال له: "يا رسولَ اللهِ، لأَنْتَ أحبُّ إليَّ مِن كلِّ شيءٍ إلا مِن نفسي، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: لا، والذي نفسي بيدِه، حتى أكونَ أحبَّ إليك مِن نفسِك. فقال له عمرُ: فإنه الآن، واللهِ، لأَنتَ أحبُّ إليَّ مِن نفسي، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: الآن يا عمرُ" صحيح البخاري، قال المفسرون -كما في حديث البخاري، حديث عبد الله بن هشام- قال المفسرون: "الآن كمُل إيمانك"، هو من شعبة الإيمان إنه يَكمل إيمانك بمحبتك للنبي -عليه الصلاة والسلام-.



    ثمرة حب النبي-صلَّى الله عليه وسلم- في الدنيا والآخرة

    عشان كده بقولك يا أخي الحبيب، اللي بيحب النبي، والله، اللي يحب النبي بصدق، والله، والله هو اللي هيجد حلاوة، ولذة، وسعادة لا توصف بمحبته للنبي -عليه الصلاة والسلام-، كما قال النبي من حديث أنس بن مالك: "ثلاثٌ من كنَّ فيه وجد بهنَّ حلاوةَ الإيمانِ: من كان اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه ممَّا سواهُما، وأنْ يحبَّ المرءَ لا يحبُّه إلَّا للهِ، وأنْ يكرهَ أنْ يعودَ في الكفرِ بعد أنْ أنقذَه اللهُ منه كما يكرهُ أنْ يُقذَفَ في النَّارِ" صحيح مسلم.
    اسألوا المحبين للنبي بصدق يعيشون في الدنيا في جنة، وفي لذة، وفي سعادة، وفي حلاوة الإيمان؛ بحبهم للنبي -عليه الصلاة والسلام-، ده في الدنيا. أما في الآخرة: فعلى قدر محبتك للنبي يكون قربك في الجنة من النبي.



    انتبه إلى قلبك فأنت مع من أحببت

    ببساطة؛ جاء رجل إلى النبي وهو يخطب الجمعة كما في صحيح مسلم "جاء رجل إلى رسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- فقال: يا رسولَ اللهِ! متى الساعةُ؟ قال: وما أعددتَ للساعةِ؟ قال: حُبَّ اللهِ ورسولِه. قال: فإنك مع من أحبَبتَ، طالما بتحب النبي ومع ربنا قبل ذلك يبقى خلاص إنت مع النبي. قال أنسٌ: فما فرِحنا بعد الإسلامِ، فرحًا أشدَّ من قولِ النبيِّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- فإنك مع من أحبَبْتَ" صحيح مسلم.

    اللهم إنا نشهدك أنَّا نحبك، ونحب نبيك، ونحب صحابتك الكرام أجمعين. ونسألك يا ربنا أن تلحقنا بنبيك وإن قصرت بنا أعمالنا؛ بحبنا لنبينا -صلَّى الله عليه وسلم-، وارزقنا يا ربنا الصدق فيها.
    إنه خير البرية وكفى، وحبه شُعبة الإيمان الأولى بعد حب الله -جل وعلا-.

    أسأل الله تعالى أن يرزقنا وإياكم رفقته في أعلى جنات الخلد، إنه ولي ذلك والقادر عليه. وصلَّى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، والحمد لله رب العالمين، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.

    تم بحمد الله
    اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

    ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
    ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

    تعليق


    • #3
      رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا وبارك فى عملكم

      تعليق


      • #4
        رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

        جزاك الله خيرا،
        اللهم ارزقنا رفقة خير البرية محمد صلى الله عليه و وسلم في أعلى جنان الخلد
        اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه
        اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.

        الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا
        بقية المقال هنا

        تعليق


        • #5
          رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          صلى الله على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
          جزاك الله خيرا اخيتي وبارك الله فيك
          عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

          تعليق


          • #6
            رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

            وجزاكم الله خيرا

            اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

            ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
            ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

            تعليق


            • #7
              رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

              جزاكم الله خيرا
              لأستسهلنَّ الصّعبَ أو أدركَ المُنى ... فما انقادتِ الآمالُ إلّا لصابرِ ..

              تعليق


              • #8
                رد: خير البرية| الدكتور/ عبد الرحمن الصاوي| رمضان قرب يلا نقرب 3

                جزاكم الله خيرًا

                تعليق

                يعمل...
                X