إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [حصري] سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي




    فيما بين يديكم قراءة ملخصة لكتاب الآن فهمتكم لكريم الشاذلي ذلك الكتاب الرائع في تربية الأبناء
    الذي سيغير مفهوم وطريقة تربيتنا لأبنائنا ومعاملتنا لهم
    مع كل حلقة إن شاء الله سيكون هناك واجب بسيط سنقوم به ومراجعة لطريقة تربيتنا القديمة والتحديث منها أو المشاركة العملية في التربية




    المقدمة ,



    المربي الذكي هو الذي يصنع مع أبنائه مساحة من الفهم والتوافق والاحترام... تعمل عملها في تقوية أواصر العلاقة ... وتجعله قريباً من أبنائه دائماً... متفهما لعقلياتهم، وواقعهم، دون أن يجد نفسه يصرخ بعد فوات الأون ارجعوا .. فالآن فهمتكم ...

    المربي الذكي هو الذي يتعهد أبناءه ويراقب سلوكهم.... وينصح لهم، ويتفاعل مع مشاكلهم .... يرى أبناءه وهم يُصنعون على عينيه، يكون الأقرب لقلوبهم عندما يحتاجون لنصيحة أو استشارة أو توجيه... ولا يجد نفسه متفاجأ بأبناء ذوي سلوك أو هيئة أو طبيعة غير التي رسمها في ذهنه فيهتف في ذهول وكأنه لا يعرفهم .. من أنتم ..! .

    المربي الذكي هو الذي يضع مساحة من الهيبة والاحترام بينه وبين أبنائه ... فيجعل من ميدان التربية بيئة صحية للديمقراطية، وأدب الاختلاف، والاحترام، والتقدير المتبادل، دون أي تشاحن أو غضب مكتوم .

    نحن بحاجة أعزائي المربين أن نربح الجولة الأولى مع أبناءنا كي نكون جاهزين عندما يأخذ الزمان دورته، ويشتد عودهم أن نُسلم لهم السلطة، في انتقال سلمي هادئ ..!


  • #2
    رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

    الحلقة الأولى ,

    الآن فهمتكم كريم الشاذلي :


    الدستور أولا : وضع قواعد حاكمة في البيت وكيف نضعها لكي تسهل حياتنا .. ولا تعقدها

    الدستور هو الحاكم ... هو الذي يضع معايير الحلال والحرام ... الخطأ والصواب ... الجائز والغير مقبول

    مبادئ الدستور :

    1 - لابد لنا أن نعرف أنه لا يوجد منهج تربوي يصلح لجميع الأبناء :

    لوجود اختلافات فطرية بين الأبناء بعضهم وبعض ... وكذلك اختلاف الأمزجة والطبائع ... والمزهل في الأمر أن التوائم نفسهم مختلفي الطبائع ...



    2 - الحلول نسبية :

    لا نضع فيها السكين على المفصل ... ولكن , نأخذ من الشرع والعرف ومقتضى المرحلة .. والتحديات التي نقابلها ... ما يساعدنا على معالجة الأمور بواقعية ... وتحسين أدائنا التربوي



    3 - التربية عملية مستمر :
    هناك أطفال يتقبلون ما نغرسه فيهم بسرعة كالأرض الخصبة تقبل كل ما يوضع فيها
    وهناك أطفال صعبوا الطباع ... تربيتهم كالحرث على الماء ... لاتدوم للحظات

    المدهش في الأمر ... أن كل هذا قد يتبدل في مرحلة من مراحل حياتهم ... مما يجعلنا في حالة امل مستمر لتعديل سلوك الابن الصعب ... وعدم إهمال الطفل المستقيم وترك حبله على الغارب ...

    ولقد رأينا أطفال صعبوا الطباع صاروا فخر لوالديهم ... وأطفال من أصحاب العقول والبدايات المبشرة ... خيبوا أمال آبائهم فيهم ... فلذلك الدور التروي هو دور مستمر ودائم .



    4 - دوافع الحب هي سبيلنا لتقويم الأبناء :

    مشاعر الحب الدافئة بيننا وبين أبنائنا هي سبيلنا لتربيتهم وتنشئتهم ... لأن الحب هو الذي يمهد نفسية الطفل لقبول سيطرتنا التربوية عليه ... وعدم التمرد تجاه ضوابطنا التربوية التي نضعها طوال مراحله العمرية ...

    فالحزم إن لم يصاحبه حب ... يصبح قسوة ... ويستطيع الطفل التفريق بينهما .



    5 – خطر خفي في معلوماتنا القديمة :

    يجب علينا غربلة وحذف كثير من المعتقدات التربوية التي تربينا عليها ... ونبذل الجهد لتعلم وسائل تربوية جديدة تساعدنا في تربية أبنائنا تتماشى مع هذا العصر ... وهذا أمر واقعي جدا .. وعملي جدا .. وليس فيه ثمة مبالغة .

    يجب أن نحذف من أذهاننا صورة الأب الراسخة .. صاحب الفرمانات الواجبة التنفيذ ... وصورة الأم التي تشكوا مرارا وتكرارا .. وتشيع ابنائها دائما بعبارات اللوم ... والتقريع المستمرة ...

    يجب أن نؤمن ان السعادة والبهجة والطموح والأمل أشياء يجب أن نغرسها في أبنائنا ... نعلمها لهم ونبرمجهم عليها ... كما نعلمهم المشي والحركة والنطق وإمساك المعلقة .... وهذا لن يحدث إلا حذف كثير من قناعتنا التربوية السابقة .

    والأب الفطن هو الذي يراجع أساليبه التربوية ... أولا باول ... ويترجع عما ظن انه جيد ثم ثبت أنه غير ذلك



    6 – لسنا نحن الوحيدين المتحكمين في الأمر :

    افراد العائلة الكبيرة ... الجد والجدة ... المدرسة ... الأصدقاء ... يؤثر جهدهم فيما نبذله من تربية سواء بحسن نية أو غير ذلك



    وفي الحقيقة ,

    أننا قد نبذل عمرنا وجل مالنا في الإهتمام بتربية أبنائنا وتعليمهم ... ونفشل لأسباب خارجة عن كليتنا بالمرة ... في الوقت الذي تصاحب فيه عناية الله أبناء لم يبذل ذويهم ربع ما بذلناه في تربيتهم .

    يدفعنا هذا إلى الإيمان بأهمية أن نبذل الجهد ونبذل معه الدعاء والتضرع إلى الله أن يحرث حرثنا الذي أودعناه



    وقبل هذا لابد لنا أن أن نتحرى الحلال في رزق الله لنا ... كلُّ لحمٍ نبتَ من سحتٍ فالنارُ أولى به



    الواجب : أثناء تربيتك لأولادك ... ما الطريق التي كنت مقتنع بصحتها ولكن , بالتربية ثبت لك أنها لن تنفع مع ولدك

    تعليق


    • #3
      رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

      الواجب : أثناء تربيتك لأولادك ... ما الطريق التي كنت مقتنع بصحتها ولكن , بالتربية ثبت لك أنها لن تنفع مع ولدك ؟
      أو ما الذي رباه عليه والديك وتأكدتي أنه لن يصلح أن تكرريه مع أولادك ؟

      تعليق


      • #4
        رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

        وعليكم السلام وحمة الله وبركاته
        موضوع قيم، أسجل متابعة بإذن الله
        جزاك الله خيرا أختي وعودا حميدا

        اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

        ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
        ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

        تعليق


        • #5
          رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          بارك الله فيكم
          متابعة
          سبحان الله ....الحمدلله ....الله أكبر ....لا اله الا الله
          غــرفة العنــاية الإيمــانية المركـزة ’’ بادرى بالـدخــول ’’



          تعليق


          • #6
            رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            عودًا حميدًا ياغالية

            موضوع جميل جدًا تسجيل متابعة ان شاء الله
            عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

            تعليق


            • #7
              رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

              المشاركة الأصلية بواسطة يمامة المسجد مشاهدة المشاركة
              أو ما الذي رباه عليه والديك وتأكدت أنه لن يصلح أن تكرريه مع أولادك ؟
              عدم أخذ رأي الطفل بعين الاعتبار وعدم استشارته بأمور مهمة
              اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

              ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
              ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

              تعليق


              • #8
                رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                موضوع جميل، جزاكم الله خيرًا
                تسجيل متابعة ان شاء الله


                تعليق


                • #9
                  رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                  جزاكم الله خيرا

                  تعليق


                  • #10
                    رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                    جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
                    متابعة ان شاء الله

                    تعليق


                    • #11
                      رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                      لماذا دائما الحديث في التربية :

                      المشكلة غالبا فيما لا نعرفه ... في أوقات كثيرة تكون فيما نعرفه ولا نطبقه .
                      فهناك ثمة ضوء سترسله للأجيال القادمة ... رسالة تبعثها كي تُقرأ بعد سنوات طويلة ... غرس سينبت وأنت تراقب في وهن ... أو ربما وأنت في عالم آخر ... فما رسالتك التي تود أن تضعها في بريد التاريخ ...!!؟



                      التعديل الأخير تم بواسطة خديجة أحمد; الساعة 19-05-2015, 11:01 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                        1 - على أيامنـــــــــا !!


                        نظن نحن الكبار أن أبناء هذا الزمن غريبي الأطوار ... وأن زماننا الهادئ الجميل لم يكن يسمح أبدا بتلك التجاوزات المريعة من الأطفال تجاه المجتمع .... فنصب جم غضبنا على كل سلوك وتصرف يأتون به ونترحم دائما على الماضي الجميل



                        والقاعدة هنا تقول :
                        أبناء هذا الزمن مساكين ... وإن احتاجوا منا إلى شئ فيجب أن يكون العطف والرحمة والتفهم ... لا السخط والشكوى والتبرم .
                        فيؤكد علماء النفس أن كثير من سلوكيات أبناءنا تتأثر بمدى تزعزع مساحة الأمان بداخلهم ... وبأن التوتر الذي يصاحب تصرفاتهم منبعه في كثير من الأحيان حالة التوتر العام التي يرونها ويشعرون بها من حولهم .



                        في زماننا نحن الذي مضى ولن يعود حقا :
                        كنا نعيش في بيئة منغلقة إلى حد كبير ... تلفاز صغير ويحتوي على قناتين أرضيتين يدبآن البث في وقت ملعوم ، ويغلقان في وقت محدد ... قصص الأطفال كذلك محدود ... فجميع الأطفال في فترة ما كانوا يقرأون ( سمير ، ميكي ، ماجد ) ... ثم ينتقلان إلى ( المغامرون الخمس ، الشياطين 13 ، رجل المستحيل ) الجميع يشاهد نفس الرسوم المتحركة ... يقصون على بعضهم نفس الحكايات والألغاز ... كل هذا جعل أمر ضبط نفسية الطفل ومراقبته وتعليمه وتهذيبة أمر ممكنا ً ، حتى المخاوف والإضطرابات التي كانت تنتاب الطفل كانت مفهومة للكبار ... ويمكنهم دون استشارة أي خبير أو قراءة أي كتاب التعامل معه ... فما الذي تغير ؟؟!!
                        تغير الكثير جدا ً ... والذي عقد أمر التربية ... وجعلنا دائمي النقد لهذا الجيل بغير حق .



                        أولا ً :
                        صار الصغار يتعرضون لمواقف ومعلومات الكبار متاحا ً وكثيرا ... والتي تحتاج إلى قدرات ذهنية وشعورية لفهمها ... وصاروا يتعرضون لجميع السلوكيات الإنسانية التي لا يمكن تخيلها ... وللأسف يحدث هذا في الوقت الذي يملك فيه الطفل القدرة على إصدار حُكم ناضج على ما يراه ... وهذا ما يزعزع من أمانه واطمئنانه .

                        ثانيا :
                        ما يتعرض له الطفل من القيم المتضاربة التي يراها وتنتقل إليه عبر الجرعة الإعلامية الضخمة التي يتعرض لها ، والتي تقف كحائط صد عملاق أمام ما نلقنه إياه من معايير .. الحلال والحرام .. الخطأ والصواب .. وأمام هذا التضارب يزيد أيضا تزعزع الأمان لديه .

                        فالطفل الذي لا نعده الإعداد المناسب ليعيش بكفائه في عصر معقد يكون حظه غالبا العيش على هامش المجتمع .. عبد الكريم بكار

                        ثالثا ً :
                        زادت في زمننا هذا نسب الطلاق ، وما تشكله هذه الأزمة في نفسية الطفل ، فالفقد بشكل عام سواء الانفصال أو الموت يفقد الولد الكثير من الأمان .

                        رابعا ً :
                        الكميات المهولة من العنف والوحشية التي يتعرض لها في وسائل الإعلام وألعاب البلاي ستيشن توقظ ليده ميول الشراسة والعنف والتعود على رؤية الدماء . فالطفل يتعرض في كل ثانية لمضامين إعلامية تعتمد على العنف والقسوة والتوحش ... كل هذا يغرث بداخله مفاهيم في غاية السوء والخطورة .

                        ضف فوق هذا كمية التحديات التي نواجهها نحن الآباء فتصنع نوعا من التوتر في الحياة بشكل عام ، وحياة أبنائنا بشكل خاص



                        على أيامنا :
                        لم نواجه كل هذه الأزمات والتحديات وبالتالي ليس من الإنصاف الاتهام السريع لأبناء هذا الزمان بأنهم ليسوا على ما يرام .
                        السلوك غير طبيعي للطفل : تعرض الطفل لصدمة نفسية ، وغربة حضارية ، مما يؤثر على سلوكه الشخصي وتصرفاته ، ونحن لا نرى ما بداخله ، ولكننا نرى سلوك غير طبيعي من وجهة نظرنا ويكون رد فعلنا عنيف لا يحل أبدا المشكلة ولكن , يزيد من هولها والغربة التي يشعرها الطفل .



                        نحن حقا بحاجة أن نستعيد أبنائنا ، وذلك بصنع جسر ممتد بيننا وبينهم ، قائم على تفهم التحديات والعقبات التي يواجهونها ، والمخاوف التي تظهر في بالهم ، دون سخرية أو تهكم و بلا اتهامات لهم .

                        تعليق


                        • #13
                          رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                          جزاك الله خيرا أختي

                          اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

                          ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
                          ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

                          تعليق


                          • #14
                            رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                            جزاكم الله خيرا
                            متابعة معكم باذن الله

                            تعليق


                            • #15
                              رد: سلسلة الآن فهمتكم ، قراءة وفهم لكتاب الآن فهمتكم كريم الشاذلي

                              المشاركة الأصلية بواسطة يمامة المسجد مشاهدة المشاركة
                              الواجب : أثناء تربيتك لأولادك ... ما الطريق التي كنت مقتنع بصحتها ولكن , بالتربية ثبت لك أنها لن تنفع مع ولدك ؟
                              أو ما الذي رباه عليه والديك وتأكدتي أنه لن يصلح أن تكرريه مع أولادك ؟

                              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                              جزاكي الله خيرا اختنا علي هذا الجهد الطيب

                              واختيارك موفق جدا ما شاء الله

                              ومن وجهة نظري ان من الامور الخاطئة و الشائعه ايضا

                              القول ب : " دعه فإنه صغير "

                              فكثير من الامهات و الاباء يتركون للابناء الحبل علي الغارب

                              يفعلون من الاخطاء البينة ما يحلو لهم

                              ويقولون " دعه فإنه صغير "

                              رغم أن الطفل يدرك علي حد علمي من عمر سنتين

                              ويغفلون عن شئ هام جدااااااا

                              وهو أن من شب علي شئ شاب عليه

                              واعتذر عن الاطالة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X