بسم الله ، والحمدُ لله ، فاطر السموات والأرض ، خالق كل شىء والصلاةُ والسلام على أشرف خلق الله ، تاج الرؤس ، وقرة العيون وحبيب القلوب سيدنا مُحمد ، بعدد قطرات السماء وحبات الرمال
وعلى آله وصحبه أجمــعين
أما بعــــد ؛
حياكم الله وبياكم وجعل الله ربى الجنة مثوانا ومثواكم
كـلُ القــلوبِ إلى الحبيبِ تميلُ
ومعى بذالك شاهدٌ ودليـلُ
أمل الدليــلَُ إذا ذكرت مُحمداً
صارت دموعُ العاشقين تسيلُ
هـــذا رســـولُ الله نبراس
الهدى هذا لكلِ العالمين رسولُ

أيها الجمع الكريم لا يخفى علينا أمر ذاك الفيلم المسىء لنبينا وحبيبنا
وتاج رؤسنا مُحمـــد -صلى الله عليه وسلم-
فمن لم تثر ثورته ويغلي دمه استشعارا لخطورة الحدث فليراجع إيمانه
من لم يهب لنصرة النبي -صلى الله عليه وسلم- فليتهم نفسه
إن كنت محباً لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- ،فالحب ليس كلاماً وأشعار ولكنه أعمال تعبر عن ما بداخل الوجدان
فلننظر سوياً إلى قصة هاذين الطفلين لا ورب الكعبة بل البطلين
معاذ ومعوذ بن عفراء اللذين قتلا أبا جهل كيف تربوا
على حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حبا عمليا
فرفعا شعار " لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا "
ونحن ماذا قدمنا؟ وماذا فعلنا لنصرة دين الله ونصرة نبينا؟
لذا كان هذا العمل الطيب حباً منا فى نبينا وغيرةً على ديننا
ونسأله سبحانه أن ينفع به الجميع وأن يفتح له القلوب وأن يستخدمنا
لنصرة دينه وهو عنا راض ولا يستبدلنا

يتـــــــــبع -إن شـــاء الله-
فانتظرونــــــا
وعلى آله وصحبه أجمــعين
أما بعــــد ؛
كـلُ القــلوبِ إلى الحبيبِ تميلُ

ومعى بذالك شاهدٌ ودليـلُأمل الدليــلَُ إذا ذكرت مُحمداً

صارت دموعُ العاشقين تسيلُهـــذا رســـولُ الله نبراس

الهدى هذا لكلِ العالمين رسولُ
أيها الجمع الكريم لا يخفى علينا أمر ذاك الفيلم المسىء لنبينا وحبيبنا
وتاج رؤسنا مُحمـــد -صلى الله عليه وسلم-
فمن لم تثر ثورته ويغلي دمه استشعارا لخطورة الحدث فليراجع إيمانه
من لم يهب لنصرة النبي -صلى الله عليه وسلم- فليتهم نفسه
إن كنت محباً لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- ،فالحب ليس كلاماً وأشعار ولكنه أعمال تعبر عن ما بداخل الوجدان
فلننظر سوياً إلى قصة هاذين الطفلين لا ورب الكعبة بل البطلين
معاذ ومعوذ بن عفراء اللذين قتلا أبا جهل كيف تربوا
على حب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حبا عمليا
فرفعا شعار " لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا "
ونحن ماذا قدمنا؟ وماذا فعلنا لنصرة دين الله ونصرة نبينا؟
لذا كان هذا العمل الطيب حباً منا فى نبينا وغيرةً على ديننا
ونسأله سبحانه أن ينفع به الجميع وأن يفتح له القلوب وأن يستخدمنا
لنصرة دينه وهو عنا راض ولا يستبدلنا

يتـــــــــبع -إن شـــاء الله-
فانتظرونــــــا





عذرا رسول الله ...... عذرا حبيب الله











أول تلك العلامات الاقتداء به - صلى الله عليه وسلم - والتمسك بسنته واتباع أقواله وأفعاله ، وطاعته، واجتناب نواهييه ، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ، ومنشطه ومكرهه ، وشاهد هذا من كتاب الله ومن سنة نبيه
ومن علامات محبته – صلى الله عليه وسلم – الثناء عليه بما هو أهله ، وأبلغ ذلك ما أثنى عليه ربه -جل وعلا- به ، وما أثنى به هو على نفسه ، وأفضل ذلك : الصلاة والسلام عليه ، لأمر الله عزوجل ، وتوكيده












وقائدنا ومن لا يحترم ديننا وعقيدتنا























تعليق