إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشكلتي قرتها في مشاكل كتير لقتها في القسم بس ايه الحل؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشكلتي قرتها في مشاكل كتير لقتها في القسم بس ايه الحل؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..........
    زي ما قولت في العنوان ان مشكلتي لاقتاه في مشاكل كتير في القسم لما ربنا هداني لقراءة المشاكل اللي في القسم بس المشكله اني قريت الحلول بس هل طبقتها او اخدة بيها وترددة كتير اني اكتب مشكلتي رغم اني عارف الحل بس ازاي اطبقو اولا الحمد لله بسمع لمشايخ كتير زي شيخنا الفاضل محمد حسان وايمن صيدح و انا بصلي بس صلاتي خايف انها مش تتقبل لاني عارف اني مقصر فيها عدم خشوع تفكير في امور الدنيا ومن ده كتير
    بدخل علي مواقع اباحيه وبشوف اشياء اللهم تب عليا منها
    وطبعا واللهم تب عليا امارس العاده الحقيره (السريه)
    بسمع اغاني كتير رغم اني مش بحبها اد كده
    والمصيبه الاكبر التدخين رغم علمي باضراره وعلمي بتحريمه الا اني مدخن
    والاهم من ذلك تقدير واحترام اقاربي واهلي الذين لا يعلمون اي شئ من ذلك ماذا اقو لهم عندما يعرف احدهم شئ من ذلك
    صلاتي ذهب الخشوع منها نظرتي للحرام اصبحت شئ عادي
    حديثي مع الفتيات علي النت والدردشه بصوره كبيره
    اخرهم اعجابي باحداهم ومبادلة نفس الشعور منها والاتصال عبر الهاتف رغم عدم رضاي عن ذلك لاني لاارضه لاختي
    ماذا افعل بعد كل ذلك اعرف واعلم يقينا ان هذا حرام وهاذا حلال اعرف علاج الحرام ومع ذلك امارسه
    اعرف التثبت علي الحلال ومع ذلك اتركه ماذا افعل اعو ربي يلتوبه ولكن اخاف ان يفوت الاوان وانا اعصيه
    ارجو منكم الرد ولكني اعلم ماذا ستقولون ولكني كتبة لعلي اجد الحل الذي لم اجده في اي من الخطب والاجابات التي سمعتهاقبل ذلك.
    ( اللهم تب علي اللهم اغفر لي اللهم ارحمني اللهم امتني وانت راضي عني اللهم استرني في الدنيا الاخره )

  • #2
    رد: مشكلتي قرتها في مشاكل كتير لقتها في القسم بس ايه الحل؟

    سوف يتم الرد قريباً أن شاء الله

    تعليق


    • #3
      رد: مشكلتي قرتها في مشاكل كتير لقتها في القسم بس ايه الحل؟

      ارجو الرد في انتظار الاجابه جزاكم الله خير

      تعليق


      • #4
        رد: مشكلتي قرتها في مشاكل كتير لقتها في القسم بس ايه الحل؟

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





        لايخفى علينا جميعا اننا في هذه الدنيا في موطن ابتلاء واختبار الى ان نلقى الله تعالى



        ايضا كلنا نعلم ان هناك عدو سيستمر في عدائه لنا ماحيينا في الدنيا وخاصة الانسان المسلم الذي في قلبه خير



        ولكن ماذا يريد منا هذا العدو هل هو فعلا حقق لنا ولو شيئا بسيطا من السعادة واللذة التي نحن نعيش معها ؟



        لا والله







        اخى الحبيب





        التوبة شئ عظيم وطيب

        وفضل من الله تعالى بان يرزقه التوبة

        ونعمه عظيمه بان يفكر الانسان بالتغيير والعودة لله تعالى فمهما بلغت المكاسب فلا مكسب الا في الطريق الى الله تعالى



        التوبة لها شروط ولابد توفرها لكي تصح وتكون كاملة



        *** الاقلاع عن الذنب



        *** الندم على مافات



        *** العزم على عدم العودة



        فقط افعل وحقق هذه الشروط وتكون من التائبين بحول الله تعالى مع الاستغفار وان يرجوا الانسان المغفرة والرحمة من الله تعالى

        ولكن هناك امر هااام وهو :




        الثبات على هذه التوبة



        والله تعالى قال ( ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم )



        فلا نقول نريد ونريد ونحن لم نتغير

        لا لابد من التقدم وفعل الاسباب التي تكون فيها نجاتنا وفلاحنا في الدنيا والاخرة

        والله تعالى قد بين لنا هذا الطريق وهو طريق التوبة والطاعة والانابة والعودة اليه



        وحذرنا من طريق الهلاك الموصل للعذاب نسال الله العافيه



        اخي سارع ولاتتردد ابدا بالمسير واجعل هذه الساعة والان وبلا تسويف هي الخطوة الاولى للتغيير
        فربما نفارق الدنيا ونحن حتى الان نقول متى ومتى



        وبعد توبتك اخي لابد ان تحافظ عليها اشد الحفاظ الى ان تلقى الله تعالى



        وإليكَ هذَه السياجُ الواقِيه وأهمُ الوسائِلُ العملِيةُ التِي تُحافِظُ بِهَا علي بذرةِ توبتِكَ وتثبتُ بِهَا عليَ الخيرِ الذِي أنتَ فيهِ, بإذنِ الله :


        - أجعَل لنفسِكَ وِرداً مِن القرءانِ الكرِيِم يومِياً وبشكلٍ مُستمِرٍ

        وهروِل إلي كتابِ اللهِ, فِي أيِ وقتٍ شعرتُ فيهِ بالضِيِقِ أو بالرغبةِ فِي العودةِ إلي المعصِيةِ أو حتَي بِمجردِ حنِيِنٍ وسعادةُ اعترتكَ إن استرجِعتَ ذكرَاهَا.




        - المُحافظةُ علي الصلواتِ الخمسةِ والخشوعِ فيهَا
        والاستزادةُ بِما استطَعتَ وما قدَرَ اللهُ لكَ مِن السُننِ والنوافِل.



        - الدعاءُ والتذلُلُ للمولي عز وجل

        بالقبُوُلِ والمغفِرةِ والثباتِ حتَي المماتِ علي التوبةِ والهِدايةُ.



        - هجرُ وتغيِرُ المكانِ الذِيِ كُنتَ تعصِي الله تعَالَي فيهِ

        وبالطبعِ فإن هذَا يتوقفُ علي نوعِ المعصِيةِ التِيِ كُنتَ فِيِهَا وكذلِكَ الهجرُ والإبتِعادُ عَن كُل مَن كانَ يُشارِكُكَ هذِهِ المعصِيةُ أو حتَي يُشجِعُكَ عليهَا

        وأقذِف بعِيداً وبكُلِ ما أوتِيتَ مِن قوةٍ, كلِ وسيِلةٍ أعانتكَ علي المعصيةِ وعلَي التمادِي فِي الرذِيلةِ.



        - البحثُ الدؤبُ عن الصحبةِ والرفقةِ الصالِحةَ

        والتِي تصدُقُكَ القولُ وتشدُ مِن أزرِك, وتأخذُ بيدِكَ وتكُونُ لكَ هادِياً ودلِيِلاً ونُوراً يُضِيِء لكَ الدربَ والطرِيِقَ, بإذنِ الله.


        -شغلُ أوقاتِ الفراغِ بِكُلِ ما يُفَقِِهُكَ ويُرغِبُكَ فِي التمسُكِ بأوامرِ ونواهِي الدِيِنِ

        ويُعمِقُ إحساسُكَ بجمَالِ ورفعةِ دينٌ هُو نعمةٌ مِن المولَي عز وجلَ علينَا وبهِ كنَا خيرُ أمةٍ أخرِجت للناسِ



        - لا تنسَي نصِيبُكَ مِن الدنيا

        وروِح عن قلبِك ونفسِكَ بمُمارسةِ الهواياتِ التِي هِي فِي حُدودِ ما أحلَ اللهُ ولَم يُحرِم
        وتفاعلُ معَ عائلتُكَ وأصدقائُكَ الأخيارُ, ولا تُشدِدُ علي نفسُكَ حتَي لا يُشدِدُ الله عليكَ



        ولا تعتقدُ أن التوبةُ والإلتزامُ يعنِي التجهُم والعزلةُ ورفضِ الناسِ والحياةِ والعلمِ بل أدِي رسالتُكَ فِي الحياةِ وكُن مُطمئِناً سعِيداً واستمتِع بكلِ ما أحل اللهُ لكَ.



        - أصبِر علَي التمحيصِ والإبتلاءِ والأذَي أياً كانَ

        فاللهُ تعَالَي يختبرُ التائِبِيِن, ليعلمَ الذِيِنَ صدقُوا ويعلمُ الكاذبِيِن, سبحانهُ مَن لا تغِيِبُ عنهُ غائبةٌ فِي السمواتِ والأرضِ ومَن يعلمُ خائِنةَ الأعيُنِ وما تُخفِي الصُدُورِ



        واحذَر الفتِن والمُغرياتِ التِي ستُعرضُ عليكَ, بل وأنهَا ستأتِيكَ علَي طبقٍ مِن ذهبٍ

        ولربمَا كُنتَ فِي زمنِ المعصِيةِ أنتَ الباحِثُ عنهَا.





        *********** إيـــــــاكَ أن تقُـــــــــولَ:

        أعودُ ولكِن ليسَ كَمَا كُنتَ بَل بمعصِيةٍ صغِيرةٍ فأولُ الغيثِ قطرةٌ ومعظمُ النارِ مِن مُستصغرِ الشررِ

        فجاهِد نفسُكَ الأمارةُ بالسوءِ ولجِمُهَا واكبَح جِماحُهَا وأغلِقِ أبوابَ الماضِي

        ومزِق صفحاتهُ واحرِقهَا وقدِمُهَا للرِيِحِ تطِيِرُ بِهَا وتنثُرُهَا بعِيداً عنكَ

        وضُمَ بذرةُ توبتِكَ إلي صدرِكَ وقلبِكَ الطاهِرُ النقِي واحتضَنهَا

        كمَا احتضنكَ أمُكَ, وجِلةٌ فرِحةٌ خافِقٌ قلبُهَا لولِيِدِهَا


        ثبتك الله اخى على طاعته

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: مشكلتي قرتها في مشاكل كتير لقتها في القسم بس ايه الحل؟

          لكم جزل الشكر علي كلاماتكم التي اتمني من الله الثبات عليها والعمل بها شكرا لكم جميعا وجزاكم الله خير

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X