إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | تفسير وتدبر سورة مريم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | تفسير وتدبر سورة مريم



    لما هاجر جعفر -رضي الله عنه- ومن معه إلى الحبشة فبعث أهل الشرك وراءه عمرو بن العاص -رضي الله عنه- (أسلم بعد ذلك) وبعث معه رجلًا آخر من المشركين، فلما حضروا عند النجاشي فجعفر -رضي الله عنه وأرضاه- قال له النجاشي:هل تحفظ شيئًا مما نزل على صاحبك؟ فجعفر -رضي الله عنه- قال: نعم، فقرأ عليه صدرًا من سورة
    " كهيعص"
    مريم:1.
    يعني قرأ عليه صدرًا من سورة مريم، فبكى النجاشي -رضي الله عنه- وقال والله إن هذا هو الذي جاء به موسى ليخرجان من مشكاة واحدة. فهذا دليل أن سورة مريم من السور القديمة التي نزلت على النبي-صلَّى الله عليه وسلم-.



    رابط المشاهدة على اليوتيوب
    https://www.youtube.com/watch?v=cLcCA7lYX4E
    رابط الدرس على الموقع
    http://way2allah.com/khotab-item-132921.htm
    رابط الجودة العالية
    http://way2allah.com/khotab-mirror-132921-210225.htm
    رابط صوتي mp3
    http://way2allah.com/khotab-mirror-132921-210226.htm

    رابط الساوند كلاود
    https://soundcloud.com/way2allahcom/tafseer-mariam-sh



    رابط تفريغ pdf
    http://way2allah.com/khotab-pdf-132921.htm
    رابط ملف التفريغ word
    https://archive.org/download/1Mokadima/1-mokadima.doc

    موضوع مخصص لتلقي الاستفسارات الخاصة بالدورة

    موضوع مخصص لتلقي الأسئلة الخاصة بالتفسير والتدبر
    ღ:: فهرس دورة: تفسير ودراسة وتدبر سورة مريم ::ღ

    التعديل الأخير تم بواسطة آمــال الأقصى; الساعة 05-06-2017, 04:34 AM.

  • #2
    رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول



    الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب هدًى وذكرى لأولي الألباب، وأودعه من العجائب العجب العجاب، وجعله حاليًا بالأحرف السبعة وكمال الشرعة وفصل الخطاب، والصلاة والسلام على النبي الأواب مبلغ الكتاب، وعلى الآل والأصحاب صلاة تدوم إلى يوم الحساب ويكون لنا بها عند الله بها زلفى وحُسن مآب أما بعد،

    أنزل الله القرآن هدًى للناس

    فإن الله -سبحانه وتعالى- أنزل هذا القرآن هدًى للناسِ وبيناتٍ من الهدى والفرقان، وجعله الله –عز وجل- هاديًا للتي هي أقوم. قال الله -سبحانه وتعالى- "إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا*وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا" الإسراء 10:9، ويقول الله-سبحانه وتعالى- "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا*قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا*مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا*وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا*مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ ۚ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا" الكهف 5:1. فالقرآن العظيم هدًى للناس وهو الذي يهدي الناس إلى الطريق الأقوم. وقد نوع الله عز وجل في أساليب القرآن العظيم. فأحيانًا القرآن يأتي بصيغة الأمر، أقيموا الصلاة. وأحيانًا يأتي بصيغة الإخبار، وأحيانًا يأتي بصيغٍ أخرى،

    أكثر الله -سبحانه- من ذكر القصص في القرآن لنعتبر بها

    ومن الأساليب التي ذكرها الله عز وجل في القرآن ضرب الأمثال "وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ ۖ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ" العنكبوت:43، ومن هذه الأمثال قصص القرآن، فالله -عز وجل- نوع القصص في القرآن العظيم، وذكر الله -عز وجل- قصص الأنبياء في القرآن، وذكر قصص غير الأنبياء أيضًا في القرآن، فحكى الله -عز وجل- ما جرى بين الأنبياء وأقوامهم، وحكى الله -عز وجل- قصص بعض الصالحين، فذكر الله -عز وجل- قصة الملك الصالح ذا القرنين، وذكر الله -عز وجل- قصة لقمان -عليه السلام- وقد اختُلف فيه هل هو نبيٌ أم لا. وذكر الله -عز وجل- قصة الخضر وأيضًا قد اختُلف فيه هل هو نبيٌ أم لا. وأكثر الله -عز وجل- من ذكر قصص الأنبياء في القرآن العظيم. ومن السور التي احتوت على ذكرٍ لقصص أنبياء الله -سبحانه وتعالى- سورة مريم -عليها السلام- ومريم -عليها السلام- لم تكن نبية وإنما كانت صديقة؛ كما قال الله-سبحانه وتعالى- "مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ" المائدة:75، في معرِض الرد على النصارى. فمريم -عليها السلام- لم تكن نبية، فليس على الصحيح من كلام أهل العلم، لم يبعث الله -عز وجل- نبيًا من النساء وإنما الأنبياءُ ذكور، كما قال -عز وجل- "رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ"الأنبياء:7، "نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ" الأنبياء:25.

    الأنبياء الذين ذكرهم الله عز وجل في سورة مريم

    في هذه السورة الكريمة سورة مريم -عليها السلام-، ذكر الله -عز وجل- أكثر من نبيٍ فيها، فذكر الله -عز وجل- قصة زكريا -عليه السلام-، وذكر الله -عز وجل- قصة ولادة يحيى -عليه السلام-، ثم ذكر الله -عز وجل- طرفًا من قصة مريم، ثم ذكر ولادة عيسى، ثم ذكر إبراهيم، ثم ذكر إسحاق، ثم ذكر يعقوب، ثم ذكر موسى، ثم ذكر هارون، ثم ذكر إسماعيل، ثم ذكر إدريس، ثم ذكر الأنبياء، ذكر نوح -عليه السلام- وذكر ذرية نوحٍ -عليه الصلاة والسلام-.


    كيف نفرق بين السور المكية والسور المدنية؟

    سورة مريم هي سورة مكية لها ما للقرآن المكي من خصائص. إحنا عندنا القرآن من حيث النزول ينقسم إلى قسمين رئيسيين، القسم الأول القرآن المكي، والقسم الثاني القرآن المدني. فالقرآن المكي ما نزل قبل الهجرة، والمدني ما نزل بعد الهجرة. حتى لو أن القرآن نزل بعد الهجرة، لو أن قرآنًا نزل بعد الهجرة بمكة فهو قرآنٌ مدني، يعني مثلًا قول الله -عز وجل- "الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا" المائدة:3، هذه الآية الكريمة نزلت في حجة النبي -عليه الصلاة والسلام- التي هي معروفة بحجة الوداع ومع ذلك هي من القرآن المكي لأنها نزلت بعد الهجرة. فكل ما نزل بعد الهجرة مدني، وكل ما نزل قبل الهجرة مكي، مكيها ما قبل هجرةٍ نزل والمدني ما بعدها. والقرآن المكي له خصائص عن القرآن المدني، يعني القرآن المكي يختلف في الأسلوب والمضمون عن القرآن المدني، القرآن المكي أكثر الله -عز وجل- فيه من ذكر دلائل التوحيد وعظمته -سبحانه وتعالى- وكبريائه على خلقه، وأكثر الله -عز وجل- فيه من ذكر الآيات التي تتحدث عن الدار الآخرة.

    خصائص السور المكية

    لذلك السيدة عائشة -رضي الله عنها- تقول: كان أول ما أنزل الله -عز وجل- من القرآن آيات فيها ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام أنزل الله -عز وجل- الشرائع. فالقرآن المكي ربنا -سبحانه وتعالى- بيُكثر فيه من ذكر الأمثال والقصص والعظات، والعبر، والدار الآخرة. فسورة مريم من هذا القسم الذي هو القرآن المكي، يبقى إذن سورة مريم سورة مكية أنزلها الله -سبحانه وتعالى- على النبي-عليه الصلاة والسلام- قبل الهجرة وهي من السور القديمة، يعني من السور التي أُنزلت قديمًا على النبي -عليه الصلاة والسلام-.


    سور مريم من السور الأول التي نزلت على النبي-صلَّى الله عليه وسلم-

    ولذلك ابن مسعود رضي الله عنه يقول: بني إسرائيل والكهف، ومريم، وطه، والأنبياء من العتاق الأول وهن من تلادي، الحديث" سَمِعْتُ ابنَ مسعودٍ يقولُ : في بني إسرائيلَ، والكهفِ، ومريمَ، وطهَ والأنبياءِ : إنهُنَ مِن العتاقِ الأولِ ، وهنُّ مِن تلادِي" صحيح البخاري، يعني إيه، يعني إيه الكلام ده، يعني يقول أن هذه السور اللي هي بني إسرائيل اللي هي سورة سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا، سورة الإسراء، وسورة الكهف، وسورة مريم، وسوره طه، وسورة الأنبياء، وهذه السور متتالية يعني ده على ترتيب المصحف، فهذه السور الخمسة من العتاق الأول، يعني مما نزل قديمًا على النبي-عليه الصلاة والسلام-، يقول ابن مسعود وهن من تلادي، يعني إيه من تلاده؟ يعني من محفوظه القديم، من محفوظه القديم الذي يتعاهده ويُكثر من تعاهده.

    الدليل على أن سورة مريم من السور القديمة في النزول

    وهذه السورة العظيمة أيضًا تلاها جعفر بن أبي طالب -رضي الله عنه وأرضاه- الذي هو جعفر الطيار، تلاها جعفر -رضي الله عنه وأرضاه- بحضرة النجاشي ملك الحبشة، لما هاجر جعفر -رضي الله عنه- ومن معه إلى الحبشة فبعث أهل الشرك وراءه عمرو بن العاص -رضي الله عنه- (أسلم بعد ذلك) وبعث معه رجلًا آخر من المشركين، فلما حضروا عند النجاشي فجعفر -رضي الله عنه وأرضاه- قال له النجاشي:هل تحفظ شيئًا مما نزل على صاحبك؟ فجعفر -رضي الله عنه- قال: نعم، فقرأ عليه صدرًا من سورة " كهيعص" مريم:1، يعني قرأ عليه صدرًا من سورة مريم، فبكى النجاشي -رضي الله عنه- وقال والله إن هذا هو الذي جاء به موسى ليخرجان من مشكاة واحدة. فهذا دليل أن سورة مريم من السور القديمة التي نزلت على النبي-صلَّى الله عليه وسلم-.

    مقاصد سورة مريم

    مقصد هذه السورة الأساسي هو إظهار رحمة الله -سبحانه وتعالى- بعباده عمومًا، يعني أظهر الله -عز وجل- رحمته بزكريا، وأظهر رحمته بمريم، ورحمته بإبراهيم، ورحمته بموسى، ورحمته بإسماعيل، وأظهر رحمته في الآخرة وهذا إن شاء الله تعالى مما سنركز عليه في هذه المحاضرات. ذُكرت الرحمة حوالي 16 مرة، وذُكرت أربع مرات بصيغة أخرى يعني حوالي عشرين مرة تُذكر هذه اللفظة في هذه السورة، من مقاصد هذه السورة أيضًا الإنذار بيوم الآخرة، لذلك ربنا -سبحانه وتعالى- يقول في مقطع من المقاطع، في مقطع قصة إلى قصة أخرى، "وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ* إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ" مريم 41:40.


    يجب على كل مسلم تدبر سورة مريم لأنها تحمل خصائص القرآن

    هذه السورة العظيمة نوع الله -عز وجل- فيها الموضوعات، يعني كما قلت لكم ذكر قصص الأنبياء الذين ذكرتهم في أول المقطع ثم انتقل الله -عز وجل- للحديث عن محاورات بين أهل الإيمان وأهل الكفر، وختم الله -عز وجل- هذه المحاورات بادعاء أهل الكفر أن الله -عز وجل- قد اتخذ ولد، تعالى الله -عز وجل- عن ذلك علوًا كبيرا، "مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ" المؤمنون:91، في آخر هذه السورة قسم الله -عز وجل- الناس إلي فريقين، قال الله تعالى " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا* فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا* وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا" مريم:98:96، إذن هذه السورة الكريمة أيها الكرام من السور التي لابد أن يحرص المؤمن على تدبرها لماذا؟
    أولًا: لأنها تحمل خصائص القرآن المكي.
    ثانيًا: لأن الله -عز وجل- فيها ذكر فيها عبرًا وعظات.
    ثالثًا: لأنها تورث القلب قربًا من الله -سبحانه وتعالى- وإحساسًا برحمة الله -سبحانه وتعالى-.

    أسأل الله -عز وجل- أن يجعلنا وإياكم من المرحومين وصلَّى الله على نبينا محمد وآله والحمد لله رب العالمين.
    تم بحمد الله

    تعليق


    • #3
      رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول


      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرًا.


      رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

      اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


      ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

      تعليق


      • #4
        رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        جزاكم الله خيرًا



        اللهم بارك لى فى اولادى وارزقنى برهم وأحسن لنا الختام وارزقنا الفردوس الأعلى

        تعليق


        • #5
          رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

          درس جميل جزاكم الله عنا كل خير

          تعليق


          • #6
            رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            جزاكم الله خيرًا.

            اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

            تعليق


            • #7
              رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              جزاكم الله خيرًا


              ربي اختر لي ولا تخيرني فأنت خير من يختار


              تعليق


              • #8
                رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                هذه الآية الكريمة نزلت في حجة النبي -عليه الصلاة والسلام- التي هي معروفة بحجة الوداع ومع ذلك هي من القرآن المكي لأنها نزلت بعد الهجرة. فكل ما نزل بعد الهجرة مدني، وكل ما نزل قبل الهجرة مكي، مكيها ما قبل هجرةٍ نزل والمدني ما بعدها.

                معلش ملحوظة هى اكيد سهو مش اكتر الاية مدنية لانها نزلت بعد الهجرة وليست مكية .. ارجو تعديل تفريغ .. او توضيح الامر اذا فهمت خطأ


                ربي اختر لي ولا تخيرني فأنت خير من يختار


                تعليق


                • #9
                  رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                  جزاكم الله خيرا


                  تعليق


                  • #10
                    رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                    المشاركة الأصلية بواسطة نورا اليقين مشاهدة المشاركة

                    معلش ملحوظة هى اكيد سهو مش اكتر الاية مدنية لانها نزلت بعد الهجرة وليست مكية .. ارجو تعديل تفريغ .. او توضيح الامر اذا فهمت خطأ
                    إن شاء الله نسأل ونرد عليكم أختنا.
                    بارك الله فيكم.


                    رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

                    اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


                    ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

                    تعليق


                    • #11
                      رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                      جزاكم الله خيرا
                      وجزا شيخنا خير الجزاء الدرس رائع

                      تعليق


                      • #12
                        رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                        جزاكم الله خيرا
                        رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين

                        تعليق


                        • #13
                          رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                          جزاكم الله خيرا


                          ​الْعِلْمُ زَيْنٌ وَالسُّكُوتُ سَلَامَةٌ فَإِذَا نَطَقْتَ فَلَا تَكُنْ مِكْثَارًا

                          مَا إِنْ نَدِمْتُ عَلَى سُكُوتِي مَرَّةَ وَلَقَدْ نَدِمْتُ عَلَى الْكَلَامِ مِرَارًا

                          تعليق


                          • #14
                            رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                            جزاكم الله خيراً ...

                            تعليق


                            • #15
                              رد: تفسير وتدبر سورة مريم | الشيخ عمرو الشرقاوي | اللقاء الأول

                              جزاكم الله خيرًا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X