إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.


    السلام عليكم


    لا ريب أن الإسلام جاء بإكرام المرأة والحفاظ عليها وصيانتها عن ذئاب بني الإنسان , وحفظ حقوقها , ورفع شأنها
    وحفاظا لها وللمجتمع فقد جاء الاسلام بالحجاب وحرم الاختلاط والخلوة وحرم خطوات الشيطان التى تفضى الى انتهاك حرمات الله

    ومن اكرام المرأة ان الله أوجب على أبيها وقراباتها الإنفاق عليها عند حاجتها
    فلا يتوجب على المرأة فى اى حال ان تنفق على نفسها بل كفل الله من ينفق عليها من ابيها او زوجها اوقراباتها
    فلا يتوجب على المرأة النزول للعمل الا بحاجة

    قال تعالى
    (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى)) الأحزاب 33

    قال ابن كثير في تفسيره :
    أمر الله تعالى نساء النبي وغيرهن من النساء بالقرار في البيوت وعدم الخروج لغير حاجة

    وقال القرطبي في تفسيره :
    معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى هذا لو لم يرد دليل يخص جميع النساء ، فكيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة

    قال ابن مسعود :

    ما تقربت امرأة إلى الله بأعظم من قعودها في بيتها


    أختى فى الله


    دعكى يا حبيبتى فى الله من دوافع النفس الأمارة بالسوء، متضايقة .. زهقانة .. عايزه اخرج
    فلا بد من المجاهدة لهذه النفس وستجدى بإذن الله أن القرار فى البيت فيه استقرار لنفسك وراحة لقلبك وانشراحا لصدرك،
    ولا تغترى بوسواس الفراغ فانت ليس عندك فراغ، الواجبات أكثر من الأوقات إذا عرفت تلك الواجبات.
    . ما يعاني منه النساء الآن من وقت فراغ سببه جهلهن بالواجبات المطلوبة منهن.
    عندك فراغ وأنت لا تحفظين شيئا من كتاب الله؟
    أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم،
    ولا تعرفين شيئا من أحكام دينك في فقهك الذي يتعلق بعبادتك أيتها المسلمة؟
    وهذه كلها تحتاج إلى وقت

    واستجيبى لله فالاستجابه الحقيقية لا تكن إلا من مؤمنه لامس الايمان شغاف قلبها
    { يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحيكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون }
    وتذكري أن الأمر بالقرار في البيت اختبار لأيمانك ومدى استجابتك لأمر الله فأري الله من نفسك خيرا

    اخى فى الله


    قال رسول الله : " كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهل بيته ومسئول عن رعتيه، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، وكلكم راع ومسئول عن رعيته ".
    وقال الله تعالى { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم }
    فاعلم اخى انك مسئول امام الله عن رعيتك وعن خروج زوجتك بدون حاجة


    ومن هنا أنقل لكم هذا البحث الشامل الذي تناول دراسة شاملة كل نواحي بقاء المرأة ومكوثها في البيت

    وخروجها للحاجة فقط،
    أرجو منكم قراءته فهو يشمل العديد من القيم والفوائد التي تهم المسلمين عامة والمرأة خاصة

    نبدأ بطرحه الآن على بركة الله .....




    التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 28-01-2015, 08:14 PM.



    يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
    ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
    أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
    مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم


  • #2
    رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

    الأدلة على بقاء المرأة في بيتها






    إن بقاء المرأة المسلمة في بيتها عبادة تؤجر عليه ، لأنه استجابة لنداء رباني ، وخضوع لتوجيه نبوي ، وفي هذا المبحث سنذكر بإذن الله تعالى الأدلة الشرعية على مشروعية بقاء المرأة في بيتها نسأل الله تعالى التوفيق والسداد.


    القسم الأول : الأدلة من الكتاب


    الدليل الأول :


    قوله تعالى : (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى)) (الأحزاب :33).
    وجه الدلالة : تدل هذه الآية على النساء مأمورات بلزوم بيوتهن والانكفاف عن الخروج إلا لضرورة ، فإن لفظ :( قَرْن) يحتمل وجهين :
    أحدهما: أن يكون من القرار ، تقول : قررت بالمكان أقرُّ ، فيكون المعنى: الزمْنَ بيوتكن .
    والثاني: أن يكون من الوقار ، تقول : وقَرَ يَقِر وقاراً أي :سكن ، ويكون المعنى : عشن في بيوتكن في سكينة وحلم ورزانة .
    فالآية على كلا الوجهين تعني أن البيت هو الدائرة الأصلية التي تمارس فيه المرأة أشرف الوظائف؛ وظيفة حضانة الأجيال الجديدة وشق الطريق أمامها حتى تنبت نباتاً حسنا، عليها ألا تخرج منه إلا لضرورة أو حاجة .
    وهذه بعض أقوال العلماء تؤكد هذا المعنى من هذه الآية :
    * قال الإمام أبو بكر الجصاص رحمه الله : ( فيه الدلالة على أن النساء مأمورات بلزوم البيوت منهيات عن الخروج ).
    * وقال القرطبي : ( في هذه الآية الأمر بلزوم البيت ، وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم فقد دخل فيه غيرهن بالمعنى، هذا لو لم يرد دليل يخص جميع النساء، فكيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة).
    * وقال القاضي أبو بكر ابن العربي رحمه الله : (قوله تعالى : (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ )) يعني اسكنّ فيها، ولا تتحركن، ولا تبرجن منها) .
    * ويقول سيد قطب : (فيها إيماءة لطيفة إلى أن يكون البيت هو الأصل في حياتهن ، وهو المقر ، وما عداه استثناءً طارئاً لا يثقلن فيه ولا يستقررن إنما هي الحاجة تقضى وبقدرها)
    * ويقول الشيخ عبد الله آل محمود رحمه الله : ( فهذا والله الخطاب اللطيف، والتهذيب الظريف ، يأمر الله نساء نبيه ، ونساء المؤمنين ..بالتبع بأن يقرن في بيوتهن، لأن أشرف حالة المرأة أن تكون قاعدة في قعر بيتها ،ملازمة لمهنتها، من خياطتها، أو كتابتها وقراءتها، أو خدمة بيتها وعيالها، لا يكثر خروجها واطلاعها .
    لأن ثقل القدم من المرأة في بيتها فضيلة، وكثرة الدخول والخروج رذيلة )


    الدليل الثاني :

    أن الله تعالى أضاف البيوت إلى النساء في ثلاث آيات من كتاب الله تعالى، مع أن البيوت للأزواج أو لأوليائهن، وإنما حصلت هذه الإضافة والله أعلم مراعاة لاستمرار لزوم النساء للبيوت، فهي إضافة إسكان ولزوم للمسكن والتصاق به، لا إضافة تمليك .
    قال الله تعالى : (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ )) (الأحزاب: 33).
    وقال سبحانه: (( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ)) (الأحزاب: 34).
    وقال عز شأنه: (( لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ )) (الطلاق: 1) .

    الدليل الثالث :

    إن بقاءك في بيتك لم يكن في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فحسب؛ بل حتى الشرائع السابقة كانت تأمر المرأة بالبقاء في بيتها وإليك الدليل : قال تعالى : (( وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ )) (القصص :23) .
    فموسى عليه السلام استنكر وجودهما فسألهما : ما خطبكما ؟ ما الذي أخرجكما ؟ فبينتا السبب من خروجهما وهي الحاجة في قوله تعالى : ((وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ)) فلم تخرج المرأتان من بيتهما إلا من حاجة ..ولما خرجتا لزمتا الخلق والأدب ، فلم تختلطا بالرجال .

    الدليل الرابع :

    قوله تعالى : (( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ)) (النساء :34) .
    والمراد بالقيام الرياسة التي يتصرف فيها المرءوس بإرادة الرئيس واختياره ، إذ لا معنى للقيام إلا الإرشاد والمراقبة في تنفيذ ما يرشد إليه ، وملاحظة أعماله ، ومن ذلك حفظ المنـزل وعدم مفارقته إلا بإذنه ولو لزيارة القربى .
    قال الألوسي رحمه الله : (استدل بالآية على أن للزوج تأديب زوجته ومنعها من الخروج وأن عليها طاعته إلا في معصية الله تعالى ..)

    الدليل الخامس :قوله تعالى : (( حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ)) (الرحمن:72) .
    فالله تعالى أثنى على نساء أهل الجنة بأنهن محبوسات في خيام اللؤلؤ ، قد تهيأن وأعددن أنفسهن لأزواجهن ، وهذا يدل على أن بقاء المرأة في بيتها صفة مدح وثناء لا صفة ذم كما يقوله الأدعياء .
    قال الشيخ عبدالله آل محمود رحمه الله: (وقد وصف الله نساء أهل الجنة بما تتصف به الحرائر العفائف في الدنيا، فوصفهن بالبيض المكنون، ووصفهن بالمقصورات في الخيام) .
    فيا حفيدة عائشة وسمية ألا تحبين أن تكوني شبيهة أهل الجنة ؟!!

    الدليل السادس :

    قوله تعالى : (( وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْض)) (النساء: 32) .
    جاء في سبب نزول هذه الآية حديث أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: ((يا رسول الله! تغزو الرجال ولا نغزو، ولنا نصف الميراث ؟ )) فأنزل الله : (( وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْض)).
    قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله تعالى تعليقاً على هذا الحديث في [عمدة التفسير: 3/ 157] : ((وهذا الحديث يرد على الكذابين المفترين –في عصرنا- الذين يحرصون على أن تشيع الفاحشة بين المؤمنين، فيخرجون المرأة عن خدرها، وعن صونها وسترها الذي أمر الله به، فيدخلونها في نظام الجند، عارية الأذرع والأفخاذ، بارزة المقدمة والمؤخرة، متهتكة فاجرة، يرمون بذلك في الحقيقة إلى الترفيه الملعون عن الجنود الشبان المحرومين من النساء في الجندية، تشبهاً بفجور اليهود والإفرنج، عليهن لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة)) انتهى .

    الدليل السابع :

    قوله تعالى : (( لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا مَا آتَاهَا)) (الطلاق :7) .
    قال القرطبي رحمه الله : ( قوله تعالى : (( لِيُنْفِقْ)) أي لينفق الزوج على زوجته وعلى ولده الصغير على قدر وسعه حتى يوسّع عليهما إذا كان مُوسَّعا عليه ..) .
    فأوجب الله تعالى على الولي النفقة وكفيت المرأة هذا الجانب حتى تنصرف لمهمتها الرئيسية ، ولا تنشغل بالتكسب عنها .
    الدليل الثامن :قوله تعالى : (( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى *وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى)) (الليل :1-4) .
    وجه الدلالة : يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي في تعليقه على هذه الآية : (لقد أراد الله تبارك وتعالى في هذه الآيات أن يلفتنا إلى أن قضية التكامل بين الرجل والأنثى كقضية التكامل بين الليل والنهار، فكما أن الليل والنهار مختلفان في الطبيعة ..فالنهار يملؤه الضوء وهو وقت السعي وراء الرزق والحركة، والليل تملؤه الظلمة وهو وقت السكون فكلاهما (أي الليل والنهار) يختلفان في طبيعة مهمتهما في الكون، ولكنهما مع ذلك متكاملان في هذه المهمة .
    وكذلك تختلف مهمة الرجل والمرأة ، فالرجل لـه وظيفته في السعي على الرزق ورعاية زوجته وأولاده وتوفير أسباب الحياة لهم ، والمرأة لها مهمتها في رعاية البيت وإنجاب الأولاد ) .

    الدليل التاسع :

    قال تعالى : (( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)) (الروم:21) .
    وجه الدلالة : أوضحت الآية أن مهمة المرأة تكمن في أن تكون سكناً للرجل ، ثم تأتي بعد ذلك وظيفتها من بيتها في الحفاظ على المودة والرحمة في الأسرة ورعاية الأطفال ، وخروج المرأة من بيتها يمنعها من أن تؤدي مهمتها ووظيفتها التي كلفها الله سبحانه وتعالى بها

    الدليل العاشر :

    قوله تعالى : (( فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى)) (طـه:117) .
    وجه الدلالة : أن الله تعالى جعل مهمة الرجل تكمن في الكفاح وجهاد الحياة ومقابلة الصعاب ، حيث جعل الله الشقاء - أي التعب في طلب القوت - على الرجل دون المرأة فقال : (( فَتَشْقَى)).

    يتبع ان شـــــــــــــــاء الله
    التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 28-01-2015, 08:15 PM.



    يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
    ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
    أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
    مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم

    تعليق


    • #3
      رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

      جزاكم الله خيرا علي هذا الموضوع الجميل ..
      التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 17-01-2017, 01:43 PM.
      عباد اعرضوا عنا بلا جرم ولا معني اساءوا ظنهم فينا فهلا احسنوا ظنا؟؟
      فان خانوا فما خنا وان عادوا فقد عدنا وان كانوا قد استغنوا فان عنهم اغني

      تعليق


      • #4
        رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

        جزاكم الله خيرا
        انا ايضا اؤيد ان تقر المراه في بيتها
        جعله الله في ميزان حسناتكم..
        واليوم افرغ دمع عيني بالبكاء
        ندما على ماكان مني ويلتي....
        جفت دموعي من الفواجع ما ارى
        لكن صبري في الشدائد قوتي...

        تعليق


        • #5
          رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

          جزاكم الله خيرا موضوع قيم

          أدعوا الله أن يهدى نساء المسلمين بالقرار فى بيوتهن
          التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 17-01-2017, 01:43 PM.

          سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك و أتوب إليك
          اللهم اغفر لى ولوالدى وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات
          " أيها الناس احتسبوا أعمالكم فإن من احتسب عمله كُتب له أجر عمله وأجر حسبته " ... عمر بن الخطاب
          نسألكم الدعاء

          تعليق


          • #6
            رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

            ما شاء الله ممتاز جدا و أنا من أكثر من المؤيدين
            (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

            تعليق


            • #7
              رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

              ماشاء الله هو كلام زى الفل فعلا وانا أويدةه جدااااااااااااااااااا
              لكن لى سؤال واحد
              اذا كانت المراه هى التى تعول نفسها وليس لها عائل فهى الان مضطرة للنزول الى العمل
              فهل هذا يجوز ام لا؟
              بارك الله فيكم

              حلوة الجنة

              تعليق


              • #8
                رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                المشاركة الأصلية بواسطة Muslima_Mwa7eda مشاهدة المشاركة
                ماشاء الله هو كلام زى الفل فعلا وانا أويدةه جدااااااااااااااااااا
                لكن لى سؤال واحد
                اذا كانت المراه هى التى تعول نفسها وليس لها عائل فهى الان مضطرة للنزول الى العمل
                فهل هذا يجوز ام لا؟
                بارك الله فيكم
                لو الاخت مضطره بالفعل يسمح له بالعمل مع الحفاظ علي الضوابط الشرعيه كالحجاب وعدم الاختلاط الي خلافه من هذه الامور (سمعتها من الشيخ محمد حسان ) والله اعلي واعلم
                عباد اعرضوا عنا بلا جرم ولا معني اساءوا ظنهم فينا فهلا احسنوا ظنا؟؟
                فان خانوا فما خنا وان عادوا فقد عدنا وان كانوا قد استغنوا فان عنهم اغني

                تعليق


                • #9
                  رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  ما شاء الله لا قوة إلا بالله

                  اللهم لك الحمد على أن جعلتنى أقر فى البيت

                  وأن جعلتنى أقتدى بامهات المؤمنين .. وتكون بى صفة من صفات الحور العين فى الجنه

                  هذا الرابط يتعلق بموضوع القرار فى البيت

                  http://saaid.net/flash/ummahaaat.htm

                  تعليق


                  • #10
                    رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                    جزاكم الله خيرا اخي علي هذا الموضوع الجميل ..(كلام زي الفل)
                    جزانا واياك اخى
                    وشكرا لمرورك

                    جزاكم الله خيرا
                    انا ايضا اؤيد ان تقر المراه في بيتها
                    جعله الله في ميزان حسناتكم..

                    جزانا واياكى حبيبتى فى الله محبة الرسول
                    اللهم امين شكرا لمرورك

                    جزاك الله خيرا موضوع قيم
                    أدعوا الله أن يهدى نساء المسلمين بالقرار فى بيوتهن
                    جزانا واياك
                    اللهم امين
                    شكرا لمرورك


                    ما شاء الله ممتاز جدا و أنا من أكثر من المؤيدين
                    شكرا لمرورك اخى

                    ماشاء الله هو كلام زى الفل فعلا وانا أويدةه جدااااااااااااااااااا
                    لكن لى سؤال واحد
                    اذا كانت المراه هى التى تعول نفسها وليس لها عائل فهى الان مضطرة للنزول الى العمل
                    فهل هذا يجوز ام لا؟
                    بارك الله فيكم
                    وفيكى بارك حبيبتى فى الله مسملة
                    وانا هنا قلت القاعدة العامة وهى قرار النساء فى البيوت والخروج للحاجة
                    ولكن هيجى التفصيل ان شاء الله
                    ففى حالات يجوز للمرأة العمل
                    وفى حالات محتاجين فيها نساء للعمل زى مهنة الطب والتمريض والتدريس والخياطة او اى مجال يكون التعامل فيه بين النساء
                    اما المراة التى تعول نفسها فهى خرجت للحاجة والخروج للحاجة لا بأس به مادام خارجة بالشروط اللى هنقولها ان شاء الله
                    جزاكى الله خيراا

                    لو الاخت مضطره بالفعل يسمح له بالعمل مع الحفاظ علي الضوابط الشرعيه كالحجاب وعدم الاختلاط الي خلافه من هذه الامور (سمعتها من الشيخ محمد حسان ) والله اعلي واعلم
                    جزاك الله خيرا اخى وفعلا قرأت فتاوى كثير تبيح العمل للمراة التى لا عائل لها
                    وسيأتى ان شاء الله ذكرها فى الموضوع

                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    ما شاء الله لا قوة إلا بالله

                    اللهم لك الحمد على أن جعلتنى أقر فى البيت

                    وأن جعلتنى أقتدى بامهات المؤمنين .. وتكون بى صفة من صفات الحور العين فى الجنه

                    هذا الرابط يتعلق بموضوع القرار فى البيت

                    http://saaid.net/flash/ummahaaat.htm
                    جزاكى الله خيرا حبيبتى فى الله
                    وشكرا لمرورك ولاضافتك

                    رجاء للجميع المتابعة فللموضوع بقية




                    يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
                    ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
                    أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
                    مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم

                    تعليق


                    • #11
                      القسم الثانى : الأدلة من السنة


                      هناك نصوص كثيرة في الأمر والحث على بقاء المرأة في بيتها ويمكن أن تقسم هذه الأحاديث إلى عدة مجموعات :


                      المجموعة الأولى : أحاديث تفيد استشراف الشيطان للمرأة إذا خرجت


                      * عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان)) .

                      * أَخْرَجَ الْبَزَّارُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (( الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ فَإِذَا خَرَجَتْ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ ، وَأَقْرَبُ مَا تَكُونُ بِرَوْحَةِ رَبِّهَا وَهِيَ فِي قَعْرِ بَيْتِهَا)).

                      قال المنذري : ( قوله ( فيستشرفها الشيطان) أي : ينتصب ويرفع بصره إليها ويهم بها لأنها قد تعاطت سببا من أسباب تسلطه عليها وهو خروجها من بيتها ).

                      وقال المباركفوري رحمه الله : (يقَوْلُهُ : (( الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ)) قَالَ فِي مَجْمَعِ الْبِحَارِ جَعَلَ الْمَرْأَةَ نَفْسَهَا عَوْرَةً لِأَنَّهَا إِذَا ظَهَرَتْ يُسْتَحَى مِنْهُمَا كَمَا

                      يُسْتَحَى مِنْ الْعَوْرَةِ إِذَا ظَهَرَتْ , وَالْعَوْرَةُ السَّوْأَةُ وَكُلُّ مَا يُسْتَحَى مِنْهُ إِذَا ظَهَرَ . وَقِيلَ إِنَّهَا ذَاتُ عَوْرَةٍ فَإِذَا خَرَجَتْ اِسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ

                      أَيْ زَيَّنَهَا فِي نَظَرِ الرِّجَالِ وَقِيلَ أَيْ نَظَرَ إِلَيْهَا لِيُغْوِيَهَا وَيُغْوِيَ بِهَا . وَالْأَصْلُ فِي الِاسْتِشْرَافِ رَفْعُ الْبَصَرِ لِلنَّظَرِ إِلَى الشَّيْءِ وَبَسْطُ

                      الْكَفِّ فَوْقَ الْحَاجِبِ وَالْمَعْنَى أَنَّ الْمَرْأَةَ يُسْتَقْبَحُ بُرُوزُهَا وَظُهُورُهَا فَإِذَا خَرَجَتْ أَمْعَنَ النَّظَرَ إِلَيْهَا لِيُغْوِيَهَا بِغَيْرِهَا, وَيُغْوِيَ غَيْرَهَا

                      بِهَا لِيُوقِعَهُمَا أَوْ أَحَدَهُمَا فِي الْفِتْنَةِ . أَوْ يُرِيدَ بِالشَّيْطَانِ شَيْطَانُ الْإِنْسِ مِنْ أَهْلِ الْفِسْقِ سَمَّاهُ بِهِ عَلَى التَّشْبِيهِ)) .


                      المجموعة الثانية : أحاديث تفيد السماح للمرأة بالخروج للحاجة مما يدل على أن الأصل بقاؤها في بيتها :



                      * وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال صلى الله عليه وسلم : (( قد أذن الله لكن أن تخرجن لحوائجكن )) .

                      * عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إذا استأذنكم نساؤكم بالليل إلى المسجد فأذنوا لهن)).

                      فدل على أن الأصل البقاء في البيت والخروج إنما يكون لحاجة .


                      المجموعة الثالثة : أحاديث تفيد أن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها حتى في المسجد النبوي :


                      * وعن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم (( فقالت يا رسول الله إني أحب الصلاة معك ، قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي قال فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل)).

                      فالنبي صلى الله عليه وسلم أمر المرأة أن تؤدي أعظم فرائض الدين بعد الشهادتين في بيتها وهي الصلاة ولا تخرج !!

                      بل جعل صلى الله عليه وسلم صلاتها في بيتها أفضل من صلاتها في مسجده صلى الله عليه وسلم مع ما ثبت له من الفضل المخصوص به.

                      * عن ابن عمر قال : ((قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن )) .

                      * وروى ابن خزيمة في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان من بيتها ظلمة)).


                      المجموعة الرابعة : أحاديث تفيد سقوط فرضية الجهاد في سبيل الله عن النساء :


                      * عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل أفلا نجاهد ؟ قال : (( لا لكن أفضل الجهاد حج مبرور)) .

                      * وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : جئن النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلن يا رسول الله : ذهب الرجال بالفضل بالجهاد في سبيل الله أفما لنا عمل ندرك به عمل المجاهدين في سبيل الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( مهنة إحداكن في البيت تدرك به عمل المجاهدين في سبيل الله )) .

                      فأعفيت المرأة عن الجهاد في سبيل الله تعالى من أجل أن تقر في بيتها.


                      المجموعة الخامسة : أحاديث تفيد قلة خروج المرأة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.


                      * وعَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ : (( أُمِرْنَا أَنْ نُخْرِجَ الْحُيَّضَ يَوْمَ الْعِيدَيْنِ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ فَيَشْهَدْنَ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَدَعْوَتَهُمْ وَيَعْتَزِلُ الْحُيَّضُ عَنْ مُصَلَّاهُنَّ ، قَالَتِ امْرَأَةٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِحْدَانَا لَيْسَ لَهَا جِلْبَابٌ ؟ قَالَ : (( لِتُلْبِسْهَا صَاحِبَتُهَا مِنْ جِلْبَابِهَا)) .

                      * وأخرجه الترمذي بلفظ : ((كَانَ صلى الله عليه وسلم يُخْرِجُ الْأَبْكَارَ وَالْعَوَاتِقَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ وَالْحُيَّضَ فِي الْعِيدَيْنِ ، فَأَمَّا الْحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الْمُصَلَّى وَيَشْهَدْنَ دَعْوَةَ الْمُسْلِمِينَ قَالَتْ إِحْدَاهُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ : إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ قَالَ : فَلْتُعِرْهَا أُخْتُهَا مِنْ جَلَابِيبِهَا)) .

                      ووجه الدلالة من الحديث من وجهين :

                      1- أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن تخرج ذوات الخدور والأبكار والعواتق من البيوت لصلاة العيد مما يدل على أن الغالب على هذا السن - أي الصغيرات - أنها لا تخرج من بيتها .

                      2- قول المرأة : يا رسول الله : إحدانا ليس لها جلباب . يدل على قلة خروج المرأة من بيتها في ذلك العصر وإلا لو كان خروجهن كثيراً فهل يعقل ألا تجد المرأة جلبابا تستر به ؟!

                      * عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ : (( قُلْتُ لابْنِ عَبَّاسٍ أَخْبِرْنِي عَنِ الطَّوَافِ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ رَاكِبًا أَسُنَّةٌ هُوَ فَإِنَّ قَوْمَكَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ سُنَّةٌ ؟ قَالَ :

                      صَدَقُوا وَكَذَبُوا ، قَالَ : قُلْتُ وَمَا قَوْلُكَ صَدَقُوا وَكَذَبُوا ؟ قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَثُرَ عَلَيْهِ النَّاسُ يَقُولُونَ هَذَا مُحَمَّدٌ ، هَذَا

                      مُحَمَّدٌ حَتَّى خَرَجَ الْعَوَاتِقُ مِنَ الْبُيُوتِ ، قَالَ : وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لا يُضْرَبُ النَّاسُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلَمَّا كَثُرَ عَلَيْهِ رَكِبَ وَالْمَشْيُ

                      وَالسَّعْيُ أَفْضَلُ)) .

                      والشاهد من الحديث : قوله (حتى خرج العواتق من البيوت) مما يدل دلالة واضحة على قلة خروج الأبكار من البيوت فالراوي صور حرص الناس على رؤية النبي صلى الله عليه وسلم حتى أن النساء خرجن من بيوتهن لرؤيته صلى الله عليه وسلم .

                      * وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لنسائه عام حجة الوداع : (( هذه ثم ظهور الحصر قال : فكن كلهن يحججن إلا زينب بنت جحش وسودة بنت زمعة وكانتا تقولان : والله لا تحركنا دابة بعد أن سمعنا ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم)).

                      قال ابن كثير في التفسير : يعني : ( ثم الْزَمن ظهور الحصر ولا تخرجن من البيوت ) .


                      المجموعة السادسة : أحاديث تفيد ثناء النبي صلى الله عليه وسلم على النساء اللاتي تبقى في بيوتهن :


                      * عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّه عَنْه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (( خَيْرُ نِسَاءٍ رَكِبْنَ الْإِبِلَ صَالِحُ نِسَاءِ قُرَيْشٍ أَحْنَاهُ عَلَى وَلَدٍ فِي صِغَرِهِ وَأَرْعَاهُ عَلَى زَوْجٍ فِي ذَاتِ يَدِهِ )).


                      فالنبي صلى الله عليه وسلم أثنى على نساء قريش بما يقمن به من الشفقة على الولد والرعاية للزوج وهذه كلها أعمال منـزلية لابد من بقاء المرأة في المنزل حتى تؤدي عملها كاملا على الوجه المشروع.

                      * وعَنْ عَبْد ِاللَّهِ بن عمر رَضِي اللَّه عَنْهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (( كُلُّكُمْ رَاعٍ فَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ..وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ..أَلَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ )).
                      التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 17-01-2017, 01:45 PM.



                      يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
                      ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
                      أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
                      مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم

                      تعليق


                      • #12
                        رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                        القسم الثالث : الآثار الواردة عن الصحابة والتابعين



                        تنوعت أقوال السلف رضي الله عنهم في هذا الموضوع ،ولذا سنجعلها على عدة مجموعات تضم كل مجموعة عدة أقوال فنقول وبالله التوفيق :

                        تفضيلهم صلاة المرأة في بيتها :


                        * عن عبد الله بن مسعود قال : (( إنما النساء عورة ، وإن المرأة لتخرج من بيتها وما بها من بأس ، فيستشرفها الشيطان فيقول : إنك لا تمرين بأحد إلا أعجبته ، وأن المرأة لتلبس ثيابها فيقال: أين تريدين ؟ فتقول : أعود مريضاً أو أشهد جنازة أو أصلى في مسجد وما عبدت امرأة ربها مثل أن تعبده في بيتها)) [1].

                        * وعن ابن مسعود قال : ((ما صلت امرأة في موضع خير لها من قعر بيتها إلا أن يكون المسجد الحرام أو مسجد النبي صلى الله عليه وسلم إلا امرأة تخرج في منقليها)) . يعني: خفيها[2]

                        * وعنه أيضاً ((أنه كان يحلف فيبلغ في اليمين ما من مصلى للمرأة خير من بيتها إلا في حج أو عمرة إلا امرأة قد يئست من البعولة وهي في منقليها. قلت : ما منقليها ؟ قال : امرأة عجوز قد تقارب طوها)) [3].

                        * وعنه قال : ((ما صلت امرأة من صلاة أحب إلى الله من أشد مكان في بيتها ظلمة )) [4].

                        * وعن أبي عمرو الشيباني ((أنه رأى عند عبد الله أي بن مسعود يُخرج النساء من المسجد يوم الجمعة ويقول : أخرجن إلى بيوتكن خير لكن))[5].

                        * وعن عبد الله بن مسعود قال : ((كان الرجال والنساء من بنى إسرائيل يصلون جميعاً ، فكانت المرأة إذا كان لها خليل تلبس القالبين تطول بهما لخليلها، فألقى الله عز وجل عليهن الحيض ، فكان ابن مسعود يقول : أخرجوهن من حيث أخرجهن الله . قلنا : ما القالبين ؟ قالوا : رقيصتين من خشب)) [6].

                        * عن إبراهيم النخعي قال : ((كن له ثلاث نسوة ما صلت واحدة منهن في مسجد الحي)) [7]

                        * أخرج ابن أبي حاتم عن أم نائلة رضي الله عنها قالت : ((جاء أبو برزة فلم يجد أم ولده في البيت ، وقالوا ذهبت إلى المسجد ، فلما جاءت صاح بها فقال : إن الله نهى النساء أن يخرجن ، وأمرهن يقرن في بيوتهن ، ولا يتبعن جنازة ، ولا يأتين مسجدا ، ولا يشهدن جمعة )) [8].

                        وهذا قولهم في أم ولد فما بالك بالمرأة الحرة ماذا سيقولون ؟!!

                        * أمرهم بالتقلل من ثياب الزينة لئلا تكثر من الخروج


                        * أخرج ابن أبي شيبة عن عمر رضي الله عنه قال : ((استعينوا على النساء بالعري ، إن إحداهن إذا كثرت ثيابها، وحسنت زينتها أعجبها الخروج )) [9].

                        استنكارهم لمن يخرج أهله إلى الأسواق :


                        * وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : (( أما تغارون أن تخرج نساؤكم - وقال هناد في حديثه - ألا تستحيون أو تغارون فإنه بلغني أن نساءكم يخرجن في الأسواق يزاحمن العلوج))[10].

                        رحمك الله يا صاحب رسول الله صلى عليه وسلم كيف لو رأى حال هذا الزمان ومزاحمة النساء للرجال في كل مكان !!





                        القسم الرابع : أقوال العلماء القدامى والمعاصرين



                        * قال سفيان الثوري رحمه الله: ( ليس للمرأة خير من بيتها وإن كانت عجوزا ) [1]

                        * قال الثوري رحمه الله: ( أكره اليوم للنساء الخروج إلى العيدين )

                        * وقال أبو حنيفة : ( كان النساء يرخص لهن في الخروج إلى العيد ، فأما اليوم فإني أكرهه ، قال : وأكره لهن شهود الجمعة والصلاة المكتوبة في الجماعة وأرخص للعجوز الكبيرة أن تشهد العشاء والفجر ، فإما غير ذلك فلا [2].

                        * قال ابن العربي : ( لقد دخلت نيفا على ألف قرية فما رأيت نساء أصون عيالا ولا أعف نساء من نساء نابلس التي رمي فيها الخليل عليه الصلاة والسلام بالنار فإني أقمت فيها فما رأيت امرأة في طريق نهارا إلا يوم الجمعة فإنهن يخرجن إليها حتى يمتليء المسجد منهن فإذا قضيت الصلاة وانقلبن إلى منازلهن لم تقع عيني على واحدة منهن إلى الجمعة الأخرى ،وقد رأيت بالمسجد الأقصى عفائف ما خرجن من معتكفهن حتى استشهدن فيه [3].

                        * قال ابن الجوزي رحمه الله : ( ينبغي للمرأة أن تحذر من الخروج مهما أمكنها ؛ إن سلمت من الفتنة في نفسها لم يسلم الناس منها . فإذا اضطرت إلى الخروج خرجت بإذن زوجها في هيئة رثة ، وجعلت طريقها في المواضع الخالية دون الشوارع والأسواق ، واحترزت من سماع صوتها ، ومشت في جانب الطريق لا في وسطه )[4].

                        * وقال المودودي رحمه الله( إن مقام المرأة ومستقرها هو البيت ، وما وضعت عنهن واجبات خارج البيت إلا ليلازمن البيوت بالسكينة والوقار ويقمن بواجبات الحياة العائلية ، أما إن كان بهن حاجة إلى الخروج فيجوز لهن أن يخرجن من البيت بشرط أن يرعين جانب العفة والحياء ..)[5].

                        قال الأستاذ علي الطنطاوي رحمه الله : ( ولا أعجب مثل عجبي من الذين يدعون المرأة إلى الخروج من بيتها ، فتجول في الشوارع ، أو تعمل في المصانع ، أو تخوض المعارك والمعامع. يقولون لنا محتجين علينا : هل تريدون للمرأة السجن في دارها ؟ ما أجهلكم ! وما أضأل بالحياة معرفتكم ! حين تسمون البيت سجناً .

                        لقد طالما نزلت في رحلاتي الكثيرة بلاداً ، لم أجد فيها فندقاً آوي إليه ، أو نزلاً أبيت فيه ، فشعرت أن البلد كله على سعته هو السجن إن لم يكن لي فيه دار ، وأن الدار ، إن كانت داري ، هي البلد )[6].

                        وقال أيضا رحمه الله : (وهنا عرفت مدى ضلال الذين يقولون للمرأة : اخرجي من بيتك ، حرام أن تبقي سجينة بين أربعة جدران ! ويحكم ما أجهلكم ! من الذي ضحك عليكم فقال لكم أن البيت سجن ؟ أن من الظلم للمرأة أن تقعد بين أربعة جدران ؟

                        إن السجن من لا يجد في مثل هذه الليلة وقد كده التعب، وهذه النعاس ، أربعة جدران ينام بينها ، ويغلق عليه بابه ؟ نحن السجينات، أنا وزوجتي ، لأننا في الشوارع ، لا نلقى فراشاً نلقي بأنفسنا عليه ، ونحن في بروكسل التي يراها الناس إحدى المدن الكبار[7].

                        * قال معالي الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ وزير التعليم العالي وأحد رجالات التربية : (إن رسالة المرأة هي بناء الأسرة ، وإدارة المنزل حتى تعيش مع أسرتها في جو هادئ يبعث على النشاط المطلوب لاستمرار الحي، ولا يمنع من ذلك أن تعمل في حال احتياجها أو رغبتها في المجالات التي يمكنها أن تؤديها بلا مخالفة لطبيعة تكوينها وواقع استعدادها، إن أي خروج عن الطبيعة التي خلقها الله لنا أو أودع فينا الاستجابة لانطلاقها يعتبر تعطيلا لحكمة الله في الخلق، وسببا لكثير من الآلام النفسية والحسية، ومؤدي لكثير من المتاعب التي يعيشها الناس، ولا سبيل إلى عودة السعادة وهناءة الحياة وسكينتها إلا بالإذعان لحكمة الله وبديع خلقه، وممارسة الحياة كما أرادها الله ويسرها) [8]


                        يتبع ان شــــــــــــــــــاء الله






                        يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
                        ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
                        أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
                        مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم

                        تعليق


                        • #13
                          رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                          واقع الصحابيات في بيوتهن


                          لقد كانت المرأة في صدر الإسلام ربة البيت وكانت المثل الأعلى في ذلك لمن جاء بعدها من ربات الأجيال .
                          .ربت رجالاً أفذاذا اجتباهم ربهم تبارك وتعالى ليكونوا مشاعل هداية وإصلاح للبلاد التي فتحوها ونشروا في ربوعها الأمن والسلام والرخاء من الصين شرقاً إلى المحيط الأطلسي غرباً .

                          وحسبنا أن نورد نماذج من واقع المرأة في بيتها في ذاك العهد المبارك مما له دلالة على كثير من سمات ذلك المجتمع السامق .

                          * عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ((كان ابن لأبي طلحة يشتكي أي كان مريضا- فخرج أبو طلحة فقبض الصبي أي مات
                          فلما رجع أبو طلحة قال : ما فعل ابني ؟
                          قالت أم سليم زوجته : هو أسكن ما كان !!
                          فقربت إليه العشاء فتعشى ثم أصاب منها فلما فرغ منها قالت : وار الصبي !! أي ادفنه ، فلما أصبح أبو طلحة أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال : (( أعرستم الليلة)) ؟!
                          قال : نعم . قال : ((اللهم بارك لهما)) . فولدت غلاماً ، قال أنس : قال لي أبو طلحة احفظه حتى تأتي به النبي صلى الله عليه وسلم
                          فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ((أمعه شيء)) ؟ قالوا : نعم ، فأخذها النبي صلى الله عليه وسلم فمضغها ثم أخذ من فيه فجعلها في فيَّ الصبي وحنكه به وسماه عبدالله ))



                          * وروى ابن إسحاق بسنده عن أسماء بنت عميس قالت : ((لما أصيب جعفر وأصحابه في غزوة مؤتة سنة ثمان من الهجرة دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد دبغت منا- المن الذي يوزن به وهو رطل وتعني به أربعين رطلاً من دباغ - وعجنت عجينتي
                          وغسلت بنيّ ودهنتهم ونظفتهم ،
                          قالت : فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ائتني ببني جعفر)) ، قالت : فأتيته بهم فتشممهم
                          وذرفت عيناه !
                          فقلت يا رسول الله ! بأبي أنت وأمي ما يبكيك ؟ أبلغك عن جعفر وأصحابه شيء ؟ قال : (( نعم، أصيبوا هذا اليوم)) ، قالت : فقمت
                          أصيح واجتمعت إليّ النساء ، وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهله
                          فقال : ((لا تغفلوا آل جعفر من
                          أن تصنعوا لهم طعاماً فإنهم قد شغلوا لأمر صاحبهم)) .

                          * وروت أم سلمة رضي الله عنها قالت : تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم فانتقلني فأدخلني بيت زينب بنت خزيمة أم المساكين بعد أن ماتت ، فإذا جرة فاطلعت فيها فإذا كعب من شعير وإذا رحى وبرمة - والبرمة القدر من الحجارة- وقدر ، فنظرت فيها فإذا كعب من إهالة- والإهالة : الشحم والزيت وكل ما أؤتدم به - قالت : فأخذت ذلك الشعير فطحنته ثم عصدته في البرمة وأخذت الكعب من الإهالة فأدمته به ،
                          قالت : فكان ذلك طعام رسول الله صلى الله عليه وسلم وطعام أهله ليلة عرسه



                          وليس بخاف ما في هذه الصور المشرقة من كريم صفات ربات البيت اللائي عاصرن الوحي وتلقين توجيهات الإسلام بنفس مفعمة بالإيمان، فطبقنها في الواقع العملي كأحسن ما يكون تطبيق من خدمة الزوج والولد والقيام بأمور البيت

                          ..وهل أدل على ذلك ما روته كتب السيرة ووعته ذاكرة التاريخ من أن فاطمة الزهراء ابنة رسول الله صلى الله عليه سلم وأكرم أهله عليه، يقول زوجها رضي الله عنه (..كانت تجر الرحى حتى أثرت بيدها، واستقت بالقربة حتى أثرت القربة بنحرها !
                          ووقمت البيت - أي كنسته - حتى أغبرت ثيابها ، وأوقدت تحت القدر حتى دنست ثيابها وأصابها من ذلك ضر !!)



                          ولقد كانت نساء الفترة الزاهرة يتحملن المشاق والصعاب في الحياة الزوجية دون كلل أو ملل ، تروى لنا أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها وعن أبيها قالت بعد أن تزوجت الزبير : (( كنت أعلف فرسه وأكفيه مؤونته وأسوسه وأدق النوى لناضحه وأعلفه وأستقي الماء وأخرز غربه وأعجن، ولم أكن أحسن أخبز وكان يخبزن لي جارات من الأنصار وكن نسوة صدق !!

                          قالت : وكنت أنقل النوى من أرض الزبير ..على رأسي ، وهي على ثلثي فرسخ ...قالت : حتى أرسل إلي أبو بكر بعد ذلك بخادم فكفتني سياسة الفرس ، فكأنما أعتقني )) .

                          * ولقد كانت المرأة تباشر خدمة زوجها فضلا عن رعاية البيت ومصالحه .. تقول عائشة رضي الله عنها : ((كنت أرجّل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض ..)) .

                          وتقول وقد أرفقته صلى الله عليه وسلم في الحج : (( كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم بأطيب ما كنت أجد من الطيب حتى أرى وبيص - الوبيص : أي البريق - الطيب في رأسه ولحيته قبل أن يحرم ))

                          ويقول عليه الصلاة والسلام عن خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها : (( كانت أم العيال وربة البيت )) .

                          ويقول في نساء قريش المؤمنات وهن القدوة لغيرهن : ( خير نساء ركبن الإبل صالح نساء قريش أحناه على يتيم في صغره وأرعاه على زوج في ذات يده )
                          قال ابن حجر : والحانية على اليتيم هي التي تقوم عليه في حالة يتمه فلا تتزوج ، والراعية على زوج هي : الأحفظ والأصون لماله بالأمانة فيه ، والصيانة له، وترك التبذير في الإنفاق.


                          ولقد كان لبعضهن مواقف باهرة ..في السمع والطاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم والاستجابة الكاملة لتوجيهاته فهذه سودة زوج النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها قيل لها : مالك لا تحجين ولا تعتمرين كما يفعل أخواتك ؟
                          فقالت : قد حججت واعتمرت وأمرني الله أن أقر في بيتي ، فو الله لا أخرج من بيتي حتى أموت . قال: فو الله ما خرجت من باب حجرتها حتى أخرجت بجنازتها.




                          يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
                          ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
                          أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
                          مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم

                          تعليق


                          • #14
                            رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                            السلام عليكم انا بشوف انو لازم عمل المرأة في بعض المجالات التي تخصص للمرأة كالطب فالمرأة المسلمة لازم ان تفحص على يد طبيبة وليس طبيب وخاصة امراض النساء ولا حضرتكم شيفين ايه تقبل على نفسك ان مراتك يفحصها رجل؟؟؟ وكذلك في معمل التحاليل لازم تكون المرأة لكي تاخذ الدم من دراع المرأة وليس الرجل في كتير من الأشياء تتطلب وجود المرأة ولا حضرتكم معندكمش مشكل اذا نساءكم انكشفن على اطباء ذكور

                            تعليق


                            • #15
                              رد: حملة ¸.•°°•.¸. لا لعمل المرأة .¸.•°°•.¸.

                              وعليكم السلام
                              بارك الله فيكى اختى lamya.e

                              ولا حضرتكم شيفين ايه تقبل على نفسك ان مراتك يفحصها رجل؟؟؟
                              ولا حضرتكم معندكمش مشكل اذا نساءكم انكشفن على اطباء ذكور
                              اولا انا اخت لكى فى الله
                              وبالطبع لا نقبل ان نكشف على الرجال والحمد لله
                              ولكن
                              الامر كما قلتى بعض الاعمال فعلا يجب فيه تواجد المرأة فيه
                              لكن هذا ليس العموم
                              نعم نحتاج لمرأة طبيبة ومدرسة وفى معمل التحاليل والخروج للحاجة وبعض الاعمال التى يحدث فيها تعامل مباشر مع المرأة
                              لكن الموضوع وضح القاعده الرئيسية وبعدها نستخرج القواعد الفرعية التى تبيح عمل المرأة فى اعمال معينة

                              وقد ذكرت هذا فى الموضوع
                              اقتباس:
                              ماشاء الله هو كلام زى الفل فعلا وانا أويدةه جدااااااااااااااااااا
                              لكن لى سؤال واحد
                              اذا كانت المراه هى التى تعول نفسها وليس لها عائل فهى الان مضطرة للنزول الى العمل
                              فهل هذا يجوز ام لا؟
                              بارك الله فيكم
                              وفيكى بارك حبيبتى فى الله مسملة
                              وانا هنا قلت القاعدة العامة وهى قرار النساء فى البيوت والخروج للحاجة
                              ولكن هيجى التفصيل ان شاء الله
                              ففى حالات يجوز للمرأة العمل
                              وفى حالات محتاجين فيها نساء للعمل زى مهنة الطب والتمريض والتدريس والخياطة او اى مجال يكون التعامل فيه بين النساء
                              اما المراة التى تعول نفسها فهى خرجت للحاجة والخروج للحاجة لا بأس به مادام خارجة بالشروط اللى هنقولها ان شاء الله
                              جزاكى الله خيراا

                              اقتباس:
                              لو الاخت مضطره بالفعل يسمح له بالعمل مع الحفاظ علي الضوابط الشرعيه كالحجاب وعدم الاختلاط الي خلافه من هذه الامور (سمعتها من الشيخ محمد حسان ) والله اعلي واعلم
                              جزاك الله خيرا اخى وفعلا قرأت فتاوى كثير تبيح العمل للمراة التى لا عائل لها



                              يا رب ان عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
                              ان كان لا يرجوك الا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
                              أدعوك ربي كما أمرت تضرعا***فاذا رددت يدي فمن ذا يرحم
                              مالـــي اليك وسيلة الا الرجا *** وجميل عفوك ثم اني مسلم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X