إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شعبان والمنح الربانيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شعبان والمنح الربانيه





    إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا ِِإله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.....


    { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } (سورة آل عمران: 102)




    أمـــا بعد


    شعبان والمنح الربانيه

    على الإنسان منَّا أن يجتهد في شهر شعبان، فيُكْثِر فيه من فعل الخيرات،

    لكن يبقَى السؤال.



    لمــاذا الاجـتـهــاد فـي شـعـبــان؟ وما هي المنحن ؟؟ ولمن تعطي !!

    الاجتهاد في شعبان يكون لأمور منها:-



    أولاً: حتى يتعود الإنسان منَّا فعل الخيرات وترك المنكرات فيكون له

    سجية وطبع وعادة،
    والأمر كما قال النبي صلَّ الله عليه وسلم


    "الخير عادة والشر لجاجة، ومَن يُرِد الله به خ
    يراً يفقهه في الدين"
    (أخرجه ابن ماجة بسند صحيح)



    ومن الفقه في الدين عمل الخيرات في كل الأوقات، وخصوصاً الأوقات الفاضلات.


    ثانياً: الاجتهاد في شعبان يكون استعداداً لرمضان:


    وكما هو معلوم أن رمضان من الأوقات الفاضلات، ومن النفحات الربانية على الأمة المحمدية، والأمر كما


    قال خير البرية
    :صلَّ الله عليه وسلم "افعلوا الخير دهركم، وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من

    رحمته، يصيب بها مَن يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم، وأن يُؤمِّن روعاتكم"
    (أخرجه ابن أبى الدنيا والطبراني من حديث أنس)



    وعند الطبراني في الأوسط من حديث محمد ابن مسلمة أن النبي صلَّ الله عليه وسلم قال:



    "إن لربكم في أيام دهركم نفحات، فتعرضوا لها, لعل أحدكم أن يصيبه منها نفحة لا يشقى بعدها أبداً"

    ولقد بيَّن النبيصلَّ الله عليه وسلم في هذه الأحاديث أنه ينبغي على الإنسان منَّا أن يتعرض لهذه النفحات الربانية،

    والمنح الإلهية.

    وشهر رمضان من النفحات الربانية، والمنح الإلهية على الأمة المحمدية.



    ـ ففي رمضان منح الرحمن، ونسائم القرآن، وروائح الجنان, فيه تطيب الأفواه، وتطهر الألسنة، وتصان الفروج, وتمنع الآثام, فهو جُنة من الزلل, ووقاية من المعاصي، وحصن من السيئات.



    والاجتهـاد في شعبان يكون عـن طريق:-

    1
    1. المحافظة على الفرائض، وعدم التفريط فيها، والإكثار من النوافل:

    فقد أخرج البخاري من حديث أبى هريرة رضي الله عنه أن النبيصلَّ الله عليه وسلم قال: قال الله عزوجل

    "وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضتُ عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به, وبصره الذي يبصر به, ويده التي يبطش بها, ورِجْله التي يمشى بها، وإن سألني لأعطينَّهُ، ولئن استعاذني لأعيذنَّهُ"

    وكما أن مجاهدة النفس، والإكثار من النوافل سبب لمحبة الله, فهي كذلك سبب في سكنى أعلى درجات الجنة مع الحبيب النبي صلَّ الله عليه وسلم .

    فقد أخرج الإمام مسلم من حديث ربيعة بن كعب الأسلمي رضي الله عنه :

    "أن النبي قال له: سل، فقلت: أسالك مرافقتَكَ في الجنة، قال: أوغير ذلك. قلت: هو ذاك. قال: فأعنِّي على نفسك بكثرةِ السجود"

    فبكثرة السجود يصل المرء إلى هذه الأشواق العالية من مصاحبة خير البرية في الجنة, ولا تكون هذه المصاحبة بالأماني والإدِّعاءات الكاذبة.

    2. الإكثار من الصيام في شعبان:
    *أ- فقد أخرج البخاري عن عائشة – رضي الله عنها – قالت:
    "كان رسول الله يصوم حتى نقول: لا يُفطر، ويُفطر حتى نقول: لا يصوم، وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهرٍ إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياماً من شعبان"

    وفي رواية: "وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان:
    *ب- وأخرج البخاري ومسلم من حديث عائشة – رضي الله عنها- قالت:
    " لم يكن النبي يصوم من شهر أكثر من شعبان، فإنه كان يصوم شعبان كله"

    وفي رواية في الصحيحين: "كان يصوم شعبان إلا قليلاً"

    روى ابن وهب عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت:

    "ذكر لرسول الله ناس يصومون رجب، فقال: أين هم من شعبان؟!"


    وباع قوم من السلف جارية لأحد الناس: فلما أقبل رمضان أخذ سيدها الجديد يتهيأ بألوان المطعومات والمشروبات لاستقبال رمضان، كما يصنع كثير من الناس اليوم، فلما رأت الجارية ذلك منهم، قالت: لماذا تصنعون ذلك؟ قالوا: لاستقبال شهر رمضان. فقالت: وأنتم لا تصومون إلا في رمضان، والله لقد جئت من عند قوم السنة عندهم كأنها كلها رمضان، لا حاجة لي فيكم، رُدُّوني إليهم، ورجعت إلى سيدها الأول"
    .


    فعليك أختي ... أن تكثر من الصيام في شعبان, والذي يدفعك للإكثار من الصيام فيه، وفي غيره أن تعلم فضل الصيام.

    فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث أبى سعيد الخدري قال: قال رسول اللهصلَّ الله عليه وسلم :

    "لا يصوم عبد يوماً في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً"
    هذا بصيام يوم واحد فقط نافلة، في حين أن رب العالمين يقول في كتابه الكريم:
    { فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }(آل عمران:185)

    فما بالكِ بمن زحزح وجهه عن النار سبعين خريفاً؟!!




    يتــبــع





    التعديل الأخير تم بواسطة كريمه بركات; الساعة 20-05-2015, 06:18 AM.
    يا الله
    علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة


  • #2
    رد: شعبان والمنح الربانيه

    ويستحب الإكثار من الصدقة، وقراءة القرآن في شعبان:

    يقول ابن رجب ـ رحمه الله ـ كما في "لطائف المعارف":

    "والصيام في شعبان كالتمرين على صيام رمضان؛ لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة, بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده, ووجد بصيام شعبان قبله حلاوة الصيام ولذته؛ فيدخل في صيام رمضان بقوة ونشاط.

    ـ ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان، شرِع فيه ما ُرِع في رمضان، من الصيام، وقراءة القرآن؛ ليحصل التأهب لتلقي رمضان، وترتاض النفوس بذلك على طاعة الرحمن

    وقد روينا بإسناد ضعيف عن أنس قال:

    "كان المسلمون إذا دخل شعبان، انكبوا على المصاحف فقرءوها، وأخرجوا زكاة أموالهم تقوية للضعيف والمسكين على صيام رمضان"

    قال سلمة بن كهيل: "كان يقال: شهر شعبان شهر القراء"

    وكان حبيب بن أبى ثابت- رحمه الله- يقول: "إذا دخل شعبان قال: هذا شهر القراء "

    وكان عمرو بن قيس الملائي:"إذا دخل شعبان أغلق حانوته, وتفرغ لقراءة القرآن"

    قال الحسن بن سهل: "قال شعبان: يا ربِّ... جعلتني بين شهرين عظيمين، فما لي؟ قال: جعلت فيك قراءة القرآن" . أهـ من كلام ابن رجب
    يكفيك أن تعرف أخي الحبيب... أن لك بكل حرف تقرؤه حسنة، والحسنة بعشر أمثالها
    فقد أخرج الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن مسعود t:
    " أن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم قال: من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "آلم" حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف".

    وفضائل القرآن كثيرة كثيرة لا يسعنا ذكرها في هذا المقام.




    يا الله
    علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

    تعليق


    • #3
      رد: شعبان والمنح الربانيه




      : الاجتهاد في شعبان من أجل أنه ترفع فيه الأعمال:


      فقد أخرج الإمام أحمد وأبو داود والنسائي عن أسامة بن زيد
      قال:


      " قلت يا رسول الله، لم أرك تصوم من الشهور ما تصوم من شعبان قال: ذاك شهر يغفل الناس

      عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع الإعمال فيه إلى رب العالمين, فأحِبُّ أن يرفع عملي

      وأنا صائم"



      وفي رواية أخرى عند البيهقي في شعب الإيمان من حديث أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ أن النبي قال:



      " شعبان بين رجب وشهر رمضان، تغفل الناس عنه، تُرْفع فيه أعمال العباد، فأحب أن لا يرفع

      عملي إلا وأنا صائم"


      (صحيح الجامع:3711) ، (الصحيحة:1898)

      فحيث إن رجب من الأشهر المحرمة، ورمضان من الشهور المعظمة، فإن الناس يجتهدون فيها، فإذا ما جاء شعبان ترك الناس العبادة، وفتح الشيطان لهم باب التسويف، فيُحدِّث أحدهما نفسه فيقول: سأجتهد في رمضان، وسأفعل... وسأفعل, فيفتح لهم الشيطان باب التمنِّي والأمل، حتى يقعدهم عن العمل في شعبان، ويَدْخُلُ عليهم رمضان وهم خائبون، وينصرف عنهم وهم خاسرون، ويُمنِّيهم الشيطان أنهم في العام القادم سيُعوِّضون.
      وصدق الحبيب النبي صلّ الله عليه وسلم حيث قال كما عند ابن النجار:


      "أخسر الناس صفقة:

      رجل أخلق يده في أمانيه، ولم تساعده الأيام على تحقيق أمنيته، فخرج من الدنيا بغير زاد، وقدم على الله بغير حجة"


      وكأن ابن أدم من كثرة ما أمدّ له الشيطان في الأمل، وأنساه بغتة الأجل, وأنساه قرب الموت والرحيل، وكأنه بمأمن أن ينتقل إلى الرب الجليل، وأنه راحل إليه، وأنه واقف بين يديه


      وقول النبيصلّ الله عليه وسلم "وهو شهر تُرْفَع الأعمال فيه إلى رب العالمين, فأحبُّ أن يرفع

      عملي وأنا صائم
      "
      فهذا أدعى لقبول العمل.


      ـ ولذلك كان النبيصلّ الله عليه وسلم يحب أن يصوم الاثنين والخميس لأن الأعمال ترفع فيهما

      فقد أخرج الترمذي من حديث أبى هريرة أن النبي صلّ الله عليه وسلم قال:


      "تُعرض الأعمال يوم الاثنين ويوم الخميس، فأحبُّ أن يُعرَض عملي وأنا صائم"


      وكان الضحاك ـ رحمه الله ـ يبكي آخر النهار ويقول:

      "لا أدري ما رُفِع من عملي, يا من عمله معروض على مَن يعلم السر وأخفي لا تبهرج، فإن الناقد بصير".





      فـائــدة:

      ورفع الأعمال إلى رب العالمين على ثلاثة أنواع:-
      النوع الأول:أن تُرفع الأعمال على الله تعالى رفعاً عاماً كل يوم
      كما في الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم من حديث أبى هريرةأن النبيقال:"يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر, ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم -وهو أعلم بهم-؟ كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يُصلُّون وأتيناهم وهو يُصلُّون"

      وأخرج الإمام مسلم عن أبى موسى الأشعريرضي الله عنه قال:

      "قام فينا رسول اللهصلّ الله عليه وسلم بخمس كلمات، فقال: إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام, يخفض القسط ويرفعه، يرفع الله عمل الليل قبل النهار, وعمل النهار قبل الليل، حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهي إليه بصره من خلقه"

      النوع الثاني:رفع الأعمال إلى الله تعالى يوم الاثنين والخميس، وهذا عرض خاص غير العرض العام كل يوم

      فقد أخرج الإمام أحمد في مسنده:"أن رسول اللهكان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس، فقيل له (أي سُئل عن ذلك): قال: إن الأعمال تُعرض كل اثنين وخميس فيُغْفَر لكل مسلم ـ أو لكل مؤمن ـ إلا المتهاجرين، فيقول أَخِّرهما"

      وعند الترمذي بلفظ:"تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحبُّ أن يُعْرض عملي وأنا صائم"
      وكان إبراهيم النخعي يبكى على امرأته يوم الخميس وتبكي إليه، ويقول: اليوم تُعْرَض أعمالنا على الله.

      النوع الثالث:هو رفع الأعمال إلى الله تعالى في شعبان

      كما جاء في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد والنسائي عن أسامة بن زيدـ رضي الله عنهما ـأن النبي صلّ الله عليه وسلم قال عن شهر شعبان:

      "وهو شهر تُرفع الأعمال فيه إلى رب العالمين فأحبُّ أن يُرْفَع عملي وأنا صائم"

      ورفع الأعمال إلى الله تعالى مع كونه صائماً أدعى إلى القبول عند الله تعالى ـ كما مرّ بنا



      التعديل الأخير تم بواسطة كريمه بركات; الساعة 20-05-2015, 06:11 AM.
      يا الله
      علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

      تعليق


      • #4
        رد: شعبان والمنح الربانيه

        موضوع قيم جدا ... جزاك الله خيرا أختنا

        يارب ... أستودعك أبناء أخى فاحفظهم بحفظك وأعدهم لنا سالمين خلقاً وخُلقاً



        تعليق


        • #5
          رد: شعبان والمنح الربانيه

          جزاكم الله خيرا ، اللهم وفقنا لفعل الخيرات و ترك المنكرات
          اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.

          الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا
          بقية المقال هنا

          تعليق


          • #6
            رد: شعبان والمنح الربانيه

            باركـ الله فيـك ونفـع الله بكـ
            التعديل الأخير تم بواسطة كريمه بركات; الساعة 03-05-2016, 08:29 PM.

            تعليق


            • #7
              رد: شعبان والمنح الربانيه

              بوركتي اختي جزاك الله خيرا


              تعليق


              • #8
                رد: شعبان والمنح الربانيه

                جزاكم الله خيراأخيتي العزيزة


                ماشاء الله لاقوة الا بالله


                بوركتي







                تعليق


                • #9
                  رد: شعبان والمنح الربانيه

                  تعليق


                  • #10
                    رد: شعبان والمنح الربانيه

                    جزاك الله خيرا ونفع بكم
                    موضوع في غاية الأهمية
                    بوركت أختي

                    تعليق


                    • #11
                      رد: شعبان والمنح الربانيه

                      نسأل الله أن يعيننا على طاعته
                      جزاكم الله خيرًا

                      تعليق


                      • #12
                        رد: شعبان والمنح الربانيه

                        السلام عليكم و رحمة الله
                        شكرا على هدا الموضوع زادكم الله علما و انفع بكم
                        اللهم بارك لنا في شعبان و بلغنا رمضان و احعلنا من المقبولين الفائزين امين

                        تعليق


                        • #13
                          جزاكم الله خيرًا وبارك فيكم
                          وبلغنا الله وايّاكم رمضان

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة - قطرة ندى - مشاهدة المشاركة
                            رد: شعبان والمنح الربانيه

                            جزاك الله خيرا ونفع بكم
                            موضوع في غاية الأهمية
                            بوركت أختي
                            وفيكم بارك الرحمن أختنا
                            شرفت بمروركم العطر
                            يا الله
                            علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سميرة ام جنان مشاهدة المشاركة
                              رد: شعبان والمنح الربانيه

                              السلام عليكم و رحمة الله
                              شكرا على هدا الموضوع زادكم الله علما و انفع بكم
                              اللهم بارك لنا في شعبان و بلغنا رمضان و احعلنا من المقبولين الفائزين امين
                              وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
                              شكر الله لكم مروركم ونفع الله بكم
                              يا الله
                              علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X