إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله


    نشأته:

    نشأ فضيلة الشيخ السميط نشأة متديناً منذ أن كان عمره 6 سنوات، وكان حريصاً على الصلوات الخمس, خاصة صلاة الفجر، وكان أهل الحي يطلقون عليه "المطوع"، و عرف عنه ولعه بالقراءة منذ صغره, كما أن اشتراكه في الكشافة لمدة 7 سنوات ترك في حياته بصمات واضحة من حيث التكوين الإسلامي وتحمل المشاق والصبر على شظف الحياة.

    تعلم الشيخ السميط إلى المرحة الثانوية في بلده الكويت, وأكمل تعليمه في الخارج حيث حصل على شهادة الطب في الجراحة من جامعة بغداد, كما حصل على دبلوم أمراض المناطق الحارة من جامعة ليفربول في المملكة المتحدة, وبعدها سافر إلى كندا ليتخصص في مجال الجهاز الهضمي والأمراض الباطنية.

    وقد عمل السميط في مهنته الطب في كل من كندا وبريطانيا بين أعوام 1974 وحتى أعوام 1980وذلك قبل أن يعود إلى بلده الكويت أخصائيا في أمراض الجهاز الهضمي في مستشفى الصباح في الفترة من 1980 - 1983، ونشر العديد من الأبحاث العلمية والطبية في مجال القولون والفحص بالمنظار لأورام السرطان.


    حياته الدعوية

    وبدأ السميط رحلته الدعوية من الصفر، وكانت أمنيته أن يعمل بإفريقيا منذ أن كان بالثانوية، وتحقق له هذا الحلم حين قُدّر له أن يسافر إلى أفريقيا لبناء مسجد لإحدى المحسنات الكويتيات في ملاوي، فرأى ملايين البشر يقتلهم الجوع والفقر والجهل والمرض، ويعيشون على مساعدات البعثات التبشيرية.

    استمر هو وزوجته في جمهورية ملاوي ثم رحلا إلى أربعين دولة في إفريقيا، وبنيا فيها المساجد والمراكز ودور الأيتام والمستوصفات.ثم قرر أن يهاجر إلى مدغشقر هو وزوجته أم صهيب بشكل نهائي للتفرغ لدعوة قبائل الأنتيمور ومتابعة أنشطة الجميعة التي يترأسها وهي جمعية العون المباشر في إفريقيا.

    تفرغ السميط للدعوة في إفريقيا وقرر العيش وسط قبيلة الأنتيمور، وهي قبائل عربية من الحجاز هاجرت قبل 800 سنة إلى جنوب شرق مدغشقر, وقد نسيهم الدعاة, فنسوا دينهم وعبدوا الأحجار والأشجار. فقرر السميط أن يعيش بينهم في منطقة نائية في مدغشقر ينعدم فيها كثير من الخدمات.

    استقر السميط بينهم وبنى بيتاً له لكي يخدم الدعوة في هذه الأصقاع. وعمل أمور كثيرة في خدمة هذه القبيلة من بناء مساجد وكفالة أيتام ودعوة وتعليم وصحة وحفر آبار, وإنشاء مقابر إسلامية للمسلمين وكان ذلك تحت عنوان مشروعه الدعوي المسمى بأسلمة قبائل الأنتمور.

    وعلى مدى 29 عاما أسلم على يديه وعبر جهوده وجهود فريق العمل الطموح الذي يرافقه أكثر عشرة ملايين شخص في قارة أفريقيا فقط، وأصبحت جمعية العون المباشر أكبر منظمة عالمية في أفريقيا كلها. أنشأت أكثر من 860 منشأة تعليمية يدرس بها نصف مليون طالب إضافة إلى أربع جامعات وعدداً كبيراً من الإذاعات والمطبوعات وقامت بحفر وتأسيس أكثر من (8600) بئر.

    كما أسس الشيخ السميط 240 مركزا إسلامياً لا تقل تكلفة الواحد منه عن مليون ريال, وكفل أكثر من 9 آلاف يتيم ووزع 7 ملايين مصحف باللغات المختلفة وقام بإعداد وتدريب أكثر من (4000) داعية ومعلم

    تعرض السميط في إفريقيا للاغتيال مرات عديدة من قبل المليشيات المسلحة بسبب حضوره الطاغي في أوساط الفقراءوالمحتاجين، كما حاصرته أفعى الكوبرا في موزمبيق، وكينيا، وملاوي غير مرة لكن الله نجاه، إضافة إلى لسع البعوض في تلك القرى وشح الماء وانقطاع الكهرباء.

    وتعرض في حياته لمحن السجون، وكان أقساها أسره على يد البعثيين حيث سجن مرتين، الأولى في بغداد عام 1970 وكاد يعدم، والثانية عام 1990 عندما اعتقلته المخابرات العراقية في أثنـاء غـزو العراق للكويت.

    وكان الشيخ السميط كأحد أوائل الأطباء الكويتين, أن يعيش حياة رغدة يمتلك فيها الملايين كما هو الحال مع زملائه وطلبته, لكنه يقول" كان بمقدوري أن أعيش مثل هؤلاء لكنني والله أعطف عليهم إذ يظنون أن السعادة فيما تحمله من مال, ويضيف " السعادة ليست كم هو حسابك في هذا البنك أو ذاك, لكن السعادة كم هو رصيدك عند رب العزة والجلال "

    كان من أبزر سمات الشيخ السميط رحمه الله البساطة , في ملبسه ومأكله ومسكنه ومركبه. وكان كثير الصمت كثير العمل, يتجنب الإغراق في التنظير والتخطيط والمثاليات وكان يؤمن أن ثقة الناس تعرف طريقها للعاملين لا للمتحدثين.

    ولم يكن الشيخ السميط يجلس في المكاتب وكان يتابع العمل وكان من القلائل في العالم الإسلامي الذين جمعوا بين الإدارة العليا للمنظمة والعمل الميداني وقل أن تجد له نظيرا.

    كان دائماً ما يحث على أن يكون لكل مسلم رسالة يعمل من أجلها وكان يقول , والله إن كل واحد منا قادر على أن يغير الدنيا كما غيرها سيد الخلق محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام, والفرق بيننا وبينه عليه الصلاة والسلام أنه مبعوث بالوحي من السماء, وفيما عدا ذلك, فالقضية قضية إيمان, فكلما قوي إيمانك كنت أقدر على العطاء والتغيير.

    وكان يستنهض الهمم ويشحذ العزائم ويسعى إلى أهل الخير و المحسين والصالحين من التجار ليجمع المال منهم لينفقه للدعوة في إفريقيا وإطعام الجائع وعلاج المريض وحفر الآبار وبناء المساجد,

    ذكر أنه تحدث بعد صلاة الجمعة في مسجد بالكويت وعرض حال مجاعة بأثيوبيا وطلب مليون ديناراً لدعمهم وحلف بالله لا يخرج من المسجد حتى يجمعها ولو بقي شهراً ، وماصلى المغرب في اليوم نفسه حتى اكتمل المبلغ.

    ولم يكن الشيخ عبد الرحمن ليترك محفلاً أو ديوانية في الكويت إلا تردد عليه ليحدث بالجهود التي قام بها والتي ينوي القيام بها, ويستحث الحاضرين للإسهام معه, بالسفر والجهد أو التبرع, وكان بفضل الله عز وجل وصدقه وإخلاصه يجد التجاوب الكبير.

    وكان شديد الحرص على أموال المتبرعين أن تذهب إلى مكانها, حتى قيل أنه كان إذا انتهى الشهر واستلم الراتب الجديد أعاد ماتبقى من الراتب القديم للجنة



    زوجته أم صهيب

    لقد رزق الله تعالى الشيخ السميط زوجة صالحة ليست كباقي النساء أعانته على الخير, فوقفت بجانبه صابرة محتسبة تشد من أزره فكانت أروع الأمثلة التي للزوجة الشريكة المؤمنة بمشروع شريكها فعاشت معه في الأدغال الأفريقية طيلة هذه السنين الطويلة تاركة خلفها حياة الرفاهية في الكويت

    وكان الشيخ عبدالرحمن السميط يعتبرها سراً من أسرار نجاحه وقال عنها: لم تكن تملك سوى ثوبين عندما كنا في كندا رغم قدرتنا على الشراء ومع ذلك ترفض ، ولما ورثت مبلغا من المال دفعته للدعوة ولم تبق منه شيئا لها وكانت إذا ارتفع رصيدنا في البنك( قليلا) والله ما أنام في البيت والبنك فيه مال فائض عن الحاجة أخاف من العقاب فكنت اخرجه إرضاء لها

    ويضيف السميط : لاأتذكر أنها طلبت السفرسياحة في الخارج أونزهة وكانت متعتها الذهاب لأفريقيا للدعوة وكانت تستمتع برعاية الأيتام وتتابعهم وهي من اقترح علي انشاء مقبرة للمسلمين الأنتيمور وقالت لعلنا ندفن فيها.. وفي ذات ليلة من ليالي إفريقيا قالت : ( هل سنجد في الجنة طعم هذه السعادة كما نجده هنا).

    وإلى جانب الإرث العريض الذي تركه الشيخ السميط رحمه الله وبصمته البارزة في قارة إفريقيا, فقد كان للشيخ السميط عددا من المؤلفات في مجاله الذي برع فيه وهو مجال العمل الخيري ومنها كتاب لبيك أفريقيا, وكتاب دمعة أفريقيا ( مع آخرين ), وكتاب رحلة خير في أفريقيا, وكتاب قبائل الأنتيمور في مدغشقر, وملامح من التنصير, وإدارة الأزمات للعاملين في المنظمات الإسلامية, والسلامة والإخلاء في مناطق النزاعات, وكتب عن قبائل البوران وقبائل الدينكا, ودليل إدارة مراكز الإغاثة. إضافة إلى العديد من البحوث والدراسات الأخرى والعشرات من الندوات والمحاضرات في هذا المجال.

    وشعل السميط منصب الأمين العام للجنة مسلمي أفريقيا ورئيس مجلس إدارة جمعية العون المباشر, ورئيس تحرير مجلة الكوثر إلى جانب رئاسته أو عضويته في العديد من الجهات الخيرية والأكاديمية, كما حاز الكثير من الجوائز شهادات التقدير نظير إنجازاته كان من أبرزها جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام وقيمتها مليون ريال والتي تصدق بها كلها لخدمة الدعوة الإسلامية.

    التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 31-01-2018, 07:00 PM.


    ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

  • #2
    رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

    بارك الله فيكم وجزاكم كل خير اختنا الفاضلة

    بارك الله جهودكم ووفقكم

    رحم الله الشيخ رحمة واسعة ورزقه الفردوس الاعلى من الجنة

    وهذا فلم يحكي قصة الداعية السميط رحمه الله

    https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=237260


    تعليق


    • #3
      رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

      جزاكم الله خيراً ونفع بكم

      تعليق


      • #4
        رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

        المشاركة الأصلية بواسطة khadeja مشاهدة المشاركة
        بارك الله فيكم وجزاكم كل خير اختنا الفاضلة

        بارك الله جهودكم ووفقكم

        رحم الله الشيخ رحمة واسعة ورزقه الفردوس الاعلى من الجنة



        اللهم أمين
        جزااااكم الله مثله وأكثر وبارك الله فيكم


        ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

        تعليق


        • #5
          رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

          المشاركة الأصلية بواسطة محمدمختاراحمد مشاهدة المشاركة
          جزاكم الله خيراً ونفع بكم

          جزااكم الله مثله وأكثر وبارك الله فيكم


          ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

          تعليق


          • #6
            رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

            المشاركة الأصلية بواسطة khadeja مشاهدة المشاركة
            بارك الله فيكم وجزاكم كل خير اختنا الفاضلة

            بارك الله جهودكم ووفقكم

            رحم الله الشيخ رحمة واسعة ورزقه الفردوس الاعلى من الجنة

            وهذا فلم يحكي قصة الداعية السميط رحمه الله

            https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=237260


            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            جزااااكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفع بكم

            تعليق


            • #7
              رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

              جزاااكم الله مثله وأكثر وبارك الله فيكم


              ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

              تعليق


              • #8
                رد: الشيخ عبد الرحمن السميط رحمه الله

                رحم الله الشيخ رحمة واسعة ورزقه الفردوس الاعلى من الجنة


                ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

                تعليق


                • #9


                  " عبد الرحمن السميط "

                  .

                  سمِعَ عن قرية لم يصلها الإسلام ، فقرر الذهاب إليها

                  فقال مرافقوه: لا تستطيع ! بيننا وبينها نهر وفيه تماسيح
                  فقال : خذوني إليها وأنا المسؤول.
                  يقول: فركبنا وكانت التماسيح حولنا فدخلنا القرية ففوجئوا بنا..
                  وقالوا: كيف وصلتم !؟
                  فقلنا: حفظنا الله لأننا نبلغ دينه ! فشرحنا الإسلام!
                  فقال لي شيخهم : لنا شرط إن نفذته دخلنا الإسلام!
                  فقلت: ما هو ؟
                  قالوا : المطر لم يأتينا منذ سنين فادع لنا ربك !
                  فقلت: نعم، لكن أجمعوا أهل القرية ، ففعلوا
                  فقمت وتوضأت، ثم قمت أصلى، فسجدت لله سجدت بكيت فيها بكاءا شديدا كنت أدعو فيها وأقول :
                  ( يارب لا تخذل دين عبدالرحمن بذنب عبد الرحمن )،
                  ومازلت أدعو ربي ساجدا وأتضرع حتى سمعت صوت الرعد فرفعت رأسي حتى بدأ المطر بالهطول !
                  فرفعت رأسي فإذ بالقرية تصرخ بأكملها:
                  (نشهد أن لا إله إلا الله)
                  فحمدت الله وكبرت .
                  ,
                  إنما أحدثكم من عجيب ما حدث للداعية
                  عبد الرحمن السميط -رحمه الله- .

                  ..
                  إنـّﻪ ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﺮﻓﺘﻬﻢ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ!
                  ﺑﻌﻀﺎً ﻣﻦ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻪ :
                  ﺃﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻩ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 11.2 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺷﺨﺺ ﻓﻲ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ
                  ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﻀﻰ 29 ﺳﻨﺔ ﻳﻨﺸﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ،
                  ﻗﺎﻡ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﻣﺎ ﻳﻘﺎﺭﺏ ﻣﻦ 5700 ﻣﺴﺠﺪ
                  ﻭﺭﻋﺎﻳﺔ 15000 ﻳﺘﻴﻢ
                  ﻭﺣﻔﺮ ﺣﻮﺍﻟﻲ 9500 ﺑﺌﺮﺍً ﺍﺭﺗﻮﺍﺯﻳﺔ ﻓﻲ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ،
                  ﺇﻧﺸﺎﺀ 860 ﻣﺪﺭﺳﺔ ﻭ 4 ﺟﺎﻣﻌﺎﺕ ﻭ204 ﻣﺮﻛﺰ ﺇﺳﻼﻣﻲ.
                  .
                  كان ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﻧﻮﺍﺩﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻭﻟﻪ ﺣﻖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻌﺮﻑ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺭﺣﻤﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺃﺳﻜﻨﻚ ﺍﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺒﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﻭﺣﺴﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺭﻓﻴﻘﺎً ..
                  ﺳﻴﺮته سيرة ﻋﻄﺮﺓ ..
                  ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﺘﻌﺠﺒﺎً
                  ﻣﻨﺪﻫﺸﺎً ﻣﺘﺴﺎﺋﻼً : ﻣﺎﺫﺍ ﻗﺪﻣﻨﺎ ﻧﺤﻦ ؟؟؟
                  ,





                  ...
                  فَمن لِـلأُمَةِ الغَرْقى إذا كُنَا الغَريقينا ..
                  وَمن للغَايةِ الكُبرى إذا
                  صَغُرَت أمَانينا..

                  تعليق


                  • #10
                    رد: رَجُلٌ بِأُمة

                    جزاكم الله خيرًا
                    وينقل إلى قسم مصابيح الهدى فهو الأنسب له

                    "اللهم إني أمتك بنت أمتك بنت عبدك فلا تنساني
                    وتولني فيمن توليت"

                    "وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ"الشورى:36

                    تعليق


                    • #11
                      رد: رَجُلٌ بِأُمة

                      جزاكى الله خيرا اختنا ونفع بكى

                      قال ابن الخطيب《 لو علم المؤمنون فضل الصلاة على النبي ﷺ لما كفّت ألسنتهم عنها كل حين》
                      اللهمَّ صلِّ وسلم على نبينا محمد


                      تعليق


                      • #12
                        رد: رَجُلٌ بِأُمة

                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        جزاكم الله خيرًا ونفع بكم


                        تعليق

                        يعمل...
                        X