كل ما يتعلق بأسهم قناة الحكــــــــــــــــــــــــــــــــمة وكيفية الشراء تجدوه هنا
بسم الله الرحمن الرحيم
كل ما يتعلق بقناة الحكــــــــــــــــــــــــــــــــمة من معلومات وكيفية شراء الأسهم ستكون في هذا الموضوع إن شاء الله
تمهيد
من المسَلَّم به أن أية أمة لا تستطيع العيش اليوم دون أن تعطي قضية الإعلام ووسائله ما تستحقه من اهتمام, وذلك من منطلق أهميتها, وخطورتها على حياة أبناء هذه الأمة. وديننا يؤكد علينا أن نكون في المرتبة الأولى بين الأمم، وأن نكون أقوياء، (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) (سورة الأنفال، الآية: 60)،
"والقوة التي أمرنا الإسلام أن نستعد بها لم تعد قوة المال ولا قوة الجيش، بل هي قبل كل ذلك امتلاك أدوات التأثير، وفي مقدمتها وسائل الإعلام ومن البديهيات الأولى لتبليغ الدعوة الإسلامية بشكلها العالمي إنشاء قناة فضائية إسلامية، توصل كلمة الإسلام إلى سكان المعمورة، ونحن للأسف لم تكتحل عيوننا بعدُ برؤية هذه القناة المفروضة إسلامياً مع اعترافنا بوجود العديد من التجارب الناجحة في مضمار العمل الدعوي الإعلامي.
إن الدين الإسلامي دين إعلامي بطبيعته، لأنه يقوم على الإفصاح والبيان، ولا أدل على ذلك من قول الله عز وجل (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون. إلا الذين تابوا واصلحوا وبينوا أولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم). (البقرة/ 159-160).
وبذلك نرى أن أهمية الإعلام الإسلامي تكمن في تصحيح مفاهيم الإسلام والدعوة إلى مبادئه السمحة، وقيمه الأصلية النافعة، بطريقة علمية وعملية وفنية، لتكون هذه القيم منهاج حياة كل مسلم في بيته وعمله، ومع إخوانه وأقاربه، وفي معاملاته وعاداته وتقاليده، وعبادته.
ومن هنا كانت قناة الحكمة :إن هذه القناة الفضائية الإسلامية المأمولة بإمكاناتها العظيمة والتي قامت بأداء مهامها على الشكل الإسلامي المطلوب وفق طاقتها،وهدفها إعادة ترتيب جغرافية العالم في فترة بسيطة، وتغيِّر الواقع الحالي، للمسلمين بشكل خاص، وللعالم عموماً.وهذه القناة هي بمثابة الزاد للدعاة وللعامة من المسلمين، كما تقوم بالتعريف بالإسلام والدعوة إليه لغير المسلمين، وسيستجيب لها غير المسلمين -بإذن الله-، ويدخلون في دين الله أفواجاً، لأن الإسلام بالنسبة للعالم اليوم هو الحبيب الغائب المنتظر، وهو المنقذ للبشرية من ظلمها وظلامها.
ولذا فتأمل قناة الحكمة الفضائية بتطوير إمكانتها التقنية والهندسية وكذا التوسع الأفقي في منطقة شرق المتوسط من خلال فتح مكاتب تمثيل في عدة مدن رئيسية، والتوسع الإعلامي الاستراتيجي وتوفيق كافة أوضاعها المالية السابقة لمزيد من المصداقية في المجتمع الإعلامي ومن هنا كانت مساهمة الحكمة الاعلامية في مرحلتها الأولى
بسم الله الرحمن الرحيم
كل ما يتعلق بقناة الحكــــــــــــــــــــــــــــــــمة من معلومات وكيفية شراء الأسهم ستكون في هذا الموضوع إن شاء الله
تمهيد
من المسَلَّم به أن أية أمة لا تستطيع العيش اليوم دون أن تعطي قضية الإعلام ووسائله ما تستحقه من اهتمام, وذلك من منطلق أهميتها, وخطورتها على حياة أبناء هذه الأمة. وديننا يؤكد علينا أن نكون في المرتبة الأولى بين الأمم، وأن نكون أقوياء، (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) (سورة الأنفال، الآية: 60)،
"والقوة التي أمرنا الإسلام أن نستعد بها لم تعد قوة المال ولا قوة الجيش، بل هي قبل كل ذلك امتلاك أدوات التأثير، وفي مقدمتها وسائل الإعلام ومن البديهيات الأولى لتبليغ الدعوة الإسلامية بشكلها العالمي إنشاء قناة فضائية إسلامية، توصل كلمة الإسلام إلى سكان المعمورة، ونحن للأسف لم تكتحل عيوننا بعدُ برؤية هذه القناة المفروضة إسلامياً مع اعترافنا بوجود العديد من التجارب الناجحة في مضمار العمل الدعوي الإعلامي.
إن الدين الإسلامي دين إعلامي بطبيعته، لأنه يقوم على الإفصاح والبيان، ولا أدل على ذلك من قول الله عز وجل (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون. إلا الذين تابوا واصلحوا وبينوا أولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم). (البقرة/ 159-160).
وبذلك نرى أن أهمية الإعلام الإسلامي تكمن في تصحيح مفاهيم الإسلام والدعوة إلى مبادئه السمحة، وقيمه الأصلية النافعة، بطريقة علمية وعملية وفنية، لتكون هذه القيم منهاج حياة كل مسلم في بيته وعمله، ومع إخوانه وأقاربه، وفي معاملاته وعاداته وتقاليده، وعبادته.
ومن هنا كانت قناة الحكمة :إن هذه القناة الفضائية الإسلامية المأمولة بإمكاناتها العظيمة والتي قامت بأداء مهامها على الشكل الإسلامي المطلوب وفق طاقتها،وهدفها إعادة ترتيب جغرافية العالم في فترة بسيطة، وتغيِّر الواقع الحالي، للمسلمين بشكل خاص، وللعالم عموماً.وهذه القناة هي بمثابة الزاد للدعاة وللعامة من المسلمين، كما تقوم بالتعريف بالإسلام والدعوة إليه لغير المسلمين، وسيستجيب لها غير المسلمين -بإذن الله-، ويدخلون في دين الله أفواجاً، لأن الإسلام بالنسبة للعالم اليوم هو الحبيب الغائب المنتظر، وهو المنقذ للبشرية من ظلمها وظلامها.
ولذا فتأمل قناة الحكمة الفضائية بتطوير إمكانتها التقنية والهندسية وكذا التوسع الأفقي في منطقة شرق المتوسط من خلال فتح مكاتب تمثيل في عدة مدن رئيسية، والتوسع الإعلامي الاستراتيجي وتوفيق كافة أوضاعها المالية السابقة لمزيد من المصداقية في المجتمع الإعلامي ومن هنا كانت مساهمة الحكمة الاعلامية في مرحلتها الأولى
تعليق